آران أمأت برأسها ، وما هي فترة حتى طرقت الخادمة الباب لتقول :
- سيدتي هناك رسالة لك .
سمحت لها بالدخول لتسلمها الرسالة ثم رحلت ، فتحتها لتقول :
- إنه موافق ، ومستعد لفعل أي شيء لذلك .
ابتسمت لتكمل :
- وأنا واثقة أن شعبنا سيساعد .
.،
نآي رد :
- بل مريض .
ثم أرخى رأسه على كتف والده
__________________
أحْتاج للراحة ...
|