عندما .. يرى الآخرين طيبتك سذاجة .. فيجعلون منكِ سلماً حقيراً لصعودهم ..و لقمة سهلةً لشبعهم .. عندما تأتي طعناتهم تباعاً .. لأنك فقط كنت صادقاً مخلصاًُ طيباً معهم ... فهذا في قاموسهم .. ضعف و هوان .. و سذاجة و غباء .. .. عش بعدها.. سنوات تضمد جراحك النازفة من أثر ما فعلوا ...
و عذراً إليكّ أيها الطيب .. إن لم يقدرك هؤلاء..
__________________ إن كانت غزوة أحد قد انتهتْ
فإن مهمة الرماة
الذين يحفظون ظهور المسلمين
لم تنته بعد..!!
طوبي للمدافعين عن هذا الدين كل في مجاله،
طوبى للقابضين على الجمر،
كلما وهنوا قليلاً
تعزوا بصوت النبيِّ
صل الله عليه وسلم
ينادي فيهم:
" لا تبرحوا أماكنكم " ! |