شكرا لك أخي حمزة على رواية ذلك الموقف لنا
فربما يرد بعض الاعتبار لعمرو خالد مما قيل فيه
وأعجبني جدا ذلك القول للشيخ الشريم:
" علينا أن لا نحصر معنى كلمة ?فقه
في مدلولها الاصطلاحي، وإنما الفقه في اللغة يعني الفهم، فكما أن هناك فقه
الأحكام، هناك فقه الدعوة وفقه السيرة، وفقه المعاملة,,, وما يقوم به عمرو في
جذب الناس ومعرفة مخاطبتهم هو أيضاً نوع من أنواع فقه النفوس "
فذلك اللبس الذي نقع فيه ونغالى في رمي الاتهامات على عمرو خالد بسببه
ألا وهو أننا نخلط بين الداعية والمفتى والفقيه
أعتقد ان من حضروا هذا اللقاء علماء أجلاء لا نملك اتهامهم بالمجاملة او الغلط