لِعَبتْ بِي " الدنّيا " وِ حَسبّي عليهَا
ما قَصِرِتْ فِي [ِ طعنتِّي ]ِ
. . | لِعنبُوِوِوِها ~
في هـ الزِمِنْ حتىا بِقايا عِ‘ـَزِوِتِيّ
خَطوِّا طِعُوِنْ فِي الظَهرِْ وِ نِحتُوِهـا
يا ليتهُمْ قبلْ إنڪِشَافْ الأقِنعَہ دارِوِ محازِنْ {ِ دنيتّي }ِ وِ عِذرُِوِها
لعَبوِّا بـ حِ‘ـَسبة ( دمعِتّي ) وِ ألمآسِي
حتىا مَلامِحْ بـ سْمِتّي ضيعُوِهّا
وِالله لوِلا رِهبتِڪْ يا إلهّي ~
لـَ أنهِيّ معَالِمْ عِ‘ـَيشتِّي ڪِلْ أبوُِهـا . . ! |