قد اسامحه ان كان صادقا وجديا فيما يقول
مع عدم نسيان خيانته لى حتى لا يلدغنى مرة اخرى
على ان احذر منه دون ان اشعره بذلك
.
.
.
بالطبع ساعود اليه واعتذر اليه
فانا من طبعى الشعور بالذنب وتأنيب الضمير
وكبريائى لا معنى له عند وجوب الاعتذار
تحياتى
__________________ حسبنا الله ونعم الوكيل
((الا ان نصر الله قريب)) |