جايك صمت بملل وهو يراقب المكان حوله
تنهد ثم قال بضجر :
- هذا المكان يجلب السأم بأضوائه .
زم شفتيه ثم تحدث بعدما أدار ظهره لجاك :
- لقد بالغت في وصفك للبشر .
صمت ثم فتح بوابة واختفى داخلها لتغلق خلفه
+
متى يجي الصبح
__________________
أحْتاج للراحة ...
|