هل تقبليني زوجا لك ؟
قالت : نعم
قال : ولكني مشلول ، أعمى ، أبكم فهل تقبليني زوجا ؟
قالت : مزاحك سخيف
فأقسم القسم تلو القسم حتى كادت أن تصدقه
فسألته : وهي مقتنعة بعض الشيء كيف ذلك ؟!!
قال : أنا مشلول إذا فكرت بضربك ، وأعمى إذا رأيت غيرك ، أبكم إذا ما تحدث لساني بما يحزن قلبك ، فهل تقبليني زوجا ؟
قالت : وكيف لا أقبل!!!