أنجل
نظرت لسيلى بعدم إهتمام قائلة بسخرية : و كإننى سأهتم .. وقفت بضجر أثر أستماعى لكلامات ذلك المكتعرجف لأقول بسخرية : أو حقاً وقتهما السعيد .. لا أظن ذلك .. فالكلام الذى قاله لها كافياً بأن يجعلها حزينة طوال عمرها .. أشرت إليه قائلة : و أظنك كنت تريد هذا
__________________ كن أنت التغير الذى تريد أن تراه فى العالم ..
كن نور الحق فى عتمة الحياة !
كن عوناً دوماً للناس ..
.
. |