إن إمتشقت حساماً
للقمع والكبت..
إن هرعت جحافلك تمزق
أستار الصمت ..
في سرور وانتشاء..
لن تنال منهم مثقال
ذرّة ..
فإن هم عاشوا ..
فهي الحياة بعزّة..
وإن قضوا..
فبشراكم أيها الشهداء..
ما قتل الإستبداد يوماً
إرادة ثائر..
هتفتْ في أوردته
قيم الإباء..
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
صورت المشهد بدقة متناهية ،
فكانت خاطرتك راااائعة رغم الوجع
الا انها تبشر بقدوم الفرح ،
فارادة الثائرين لن يحدها قمع المستبد ،،
،،،،،،،،،،،،،،،،،
دمت متألقا استأذى الكريم