سيلينآ
كآنت محآدثه طويله وكآن بآتريك يزيف الأمور أمآم وآلدى
لآ أعرف لمآ..؟! ربمآ لأنه لآ يزآل لآ يثق به
ولكنى بالنهآيه أستطعت أخذ الموافقه من أبى
بينمآ بآتريك يرمقنى بتلك النظرآت الغريبه
أتجهت لغرفتى مجدداً لأكمل وضع ملآبسى بالحقيبه وبعض الأشيآء الأخرى
أنتبهت لتلك الرسآله بهآتفى لأفتحهآ وأنا أغلق الحقيبه
وكتبت له
"حسناً إدى..أنا بطريقى للأسفل.."
ثم نزلت بعدمآ ودعت أبى وبآتريك وآقف بجوآره لا ينظر لى حتى
وأنتظرت وصول إد |