جايد:
بقيت اسير بشيء من الحزم...
ما لبث ان رحل مع كلماتها تلك...
لكي اتوقف و التفتت ناظر ا اليها بغموض...
-ما قصدته هو...ان تكوني جادة معي في كل الاحوال- لم اكن ارغب بقول شيء قاس كهذا...لكن لا مفر هكذا سأعيش براحة دون قيود....
__________________ ليسَ وهماً ، لكنهُ حقيقةٌ جميلة تَمَنيْت أن تدومَ أكْثر~ |