نآي أومأ لهما وقال :
- سأنتظركما هناك .
ثم حمل جين بجلساته وطلب من آنابيلا وهانا ولليلي أن يسبقوه للسيارة
قال بعدما ذهبن بهدوء :
- أبي ، ربما تتساءل من أين بالمنزل ذاك .. لذا سأخبرك سريعاً .
صمت ثم أكمل وهو ينظر لجين :
- لقد اقترضت من البنك ، وقد رهنت إليهم بسيفي .. أنا أخبرك لأنك أبي
لكن مع ذلك لا تقلق كثيراً أنا أستطيع القتال بكلا الحالتن ثم السيف هو من عرض نفسه .
سار تجاه الباب وهو يقول :
- سأبذل جهدي في العمل لأستعيده بسرعة ، أو على الأقل لأرهن شيئاً أقل ثمناً حين أسدد
لهم بعض الدين .
أردف بمرح :
- لكن مع ذلك لا تغضب ، حسناً ؟ فكما قلت أنا أخبرك لأنك والدي ولا تريد أن أخفي عليك
شيئاً كهذا .
__________________
أحْتاج للراحة ...
|