من كلمات فضيلة الشيخ : صالح بن عبدالله العصيمي في فضل علم الشريعة وشرفه وأهميته وبيان مأخذه الأعظم " أشرفُ المقامات بعد النُّبُوَّة : طلب العلم ،به يُدرِك العبدُ في الدارين أجلَّ الغايات ،بِضاعته مُباركة ،وتِجارته رابِحة ،وفضائله جَمَّة في الدُّنيا والآخرة " " توكَّل على الله وسَلْهُ الفتحَ في دَرك العُلُوم وأدمنِ النظرَ في الوحيين وخُذ بالأسبابِ ولا تَثِق بحفظِكَ أو فهمِكَ أو شيخِكَ فَتُخذل " " ليتحرز طالب العلم مِن جليل العُجب ودقيقه ،وليحفظ ظاهره وباطنه مِن هجمته ،حتى في مِشيته " " مِن الناس مَن يُحرم بركة عِلمِه بسبب غَلَبة الدُّنيا عليه فإنَّ الدُّنيا إذا غَلَبت أعلَّت "
__________________ إن كانت غزوة أحد قد انتهتْ
فإن مهمة الرماة
الذين يحفظون ظهور المسلمين
لم تنته بعد..!!
طوبي للمدافعين عن هذا الدين كل في مجاله،
طوبى للقابضين على الجمر،
كلما وهنوا قليلاً
تعزوا بصوت النبيِّ
صل الله عليه وسلم
ينادي فيهم:
" لا تبرحوا أماكنكم " ! |