الرئيس
أجبتها بحزم : و لكن أنا لاحظت .. أكملت بهدوء : السبب تلك المعونة المدعوة مايلى .. وجهت نظرى لها بحزم قائلاً : أنا لا أعرف ماذا تعنى له .. عليكى المعرفة من ثم تخبرينى .. أكملت بتحذير : إياكى و أن يعرف أحد
+ مايلى
قلت بسرعة : و لماذا ؟ لقد أخطأ و أعتذر
__________________ كن أنت التغير الذى تريد أن تراه فى العالم ..
كن نور الحق فى عتمة الحياة !
كن عوناً دوماً للناس ..
.
. |