مايلى
صفقت بمرح و قلت بسعادة : أجل .. لقد قررا هذا سوياً .. أكملت برجاء : ستحضر أليس كذلك ؟
أيس
وصلت لوجهتى .. و طرقت الباب ليفتح والد مكايلى قلت ببعض الإحراج : عذراً سيدى أريد مايلى .. أجابنى بهدوء : لم تعد حتى الأن تلك الشقية .. من أنت ؟ .. لم اجبه حتى بل ذهبت مسرعاً لبيت مايك .. طرقت الباب ليفتح أدخلته المنزل بسرعة و هو مستغرب منى و بدأت أحدثه
__________________ كن أنت التغير الذى تريد أن تراه فى العالم ..
كن نور الحق فى عتمة الحياة !
كن عوناً دوماً للناس ..
.
. |