أحيانا...
تشدو اصابعنا...
بنغمات ترسمها كلمات...
تبحر بين فيض...
من الحب و الآهات...
تتمنى العيش كأي بشر على متن سفينة الحياة...
تلتفت مودعة لباق من رماد تعاستها و نهاية المعاناة...
لن يبقى الحال عائقا..
بيننا و بين الرحيل...
أقسمت على نسيان ذاك العويل...
و المضي إلى قدر فان مجهول...
__________________ ليسَ وهماً ، لكنهُ حقيقةٌ جميلة تَمَنيْت أن تدومَ أكْثر~ |