،، نورُ يتَسلل من تلك الغيوم المتلبّدة في السّماء ..
يُشعرني أنّ الأمل في طريقي ما زال على قيد الحياة ..
يَشعّ ليملأ الأرجاء التي بداخلي ليَهبَهَا التفاؤل و الحب ..
نور أنهمر أمامه بالبكاء وأحكي قصةً ليست نسجاً من خيال ..
يعدُني بأن يبقى بجانبي ويُقسم أنه مُتجرّدُ من غدر الأحياء ..
،،،،،،،،،،،،،،،،،
ما اجمل ان يكون مذاق قهوتى لهذا المساااااء
بنكهة الفرح ،، ف ،،