أيها الماضي ، لا تغيِّرنا كلما ابتعدنا عنك .
أيها المستقبل ، لا تسألنا: من أنتم ؟ وماذا تريدون مني ؟ فنحن أيضًا لا نعرف .
أيها الحاضر ، تحمَّلنا قليلاً فلسنا سوى عابري سبيل ثقلاء الظل . — محمود درويش
__________________ إن كانت غزوة أحد قد انتهتْ
فإن مهمة الرماة
الذين يحفظون ظهور المسلمين
لم تنته بعد..!!
طوبي للمدافعين عن هذا الدين كل في مجاله،
طوبى للقابضين على الجمر،
كلما وهنوا قليلاً
تعزوا بصوت النبيِّ
صل الله عليه وسلم
ينادي فيهم:
" لا تبرحوا أماكنكم " ! |