رايفين:
رفعت إصبعي...
لأقول بلهجة واثقة...
-لا فرق بينك و بين السيد لوكاين, أنتما الإثنين تسعيان لخدمتنا-
و بإبتسامة...
-لذا أشكركما....من قلبي-
كيفين:
بقيت مغمضا لعيني...
الى حين ان سمعت صوت الباب لأفتحهما...
و بفزع....
-لويـ...لويس أين كنت-
__________________ ليسَ وهماً ، لكنهُ حقيقةٌ جميلة تَمَنيْت أن تدومَ أكْثر~ |