جايد:
ساعدتها بالجلوس...
لأسحب احد المقاعد بعها...
و أجلس عليه...
بينما أنا مشبك يدي و شعري يغطي وجهي...
بغموض غريب...
-لورا...في المرة القادمة لا تكترثي لي...لا تحاولي إنقاذي, أرجوكِ إفهميني-
__________________ ليسَ وهماً ، لكنهُ حقيقةٌ جميلة تَمَنيْت أن تدومَ أكْثر~ |