جايد:
أغمضت عيني بهدؤ...
-و هل ترين أنني غير ذلك...منذ أن فتحت عيني على هذه الحياة و أصوات تلاحم السيوف هي من يطربني-
لأرفع ناظري نحو الأعلى...
-كوني محترفا شيء أقر به جدي...لكن أبي لم يفعل ذلك-
__________________ ليسَ وهماً ، لكنهُ حقيقةٌ جميلة تَمَنيْت أن تدومَ أكْثر~ |