قال تعالى في سورة الفاتحة 7،6 : (اهدنا الصراط المستقيم* صراط الذين أنعمت عليهم غير المغضـوب عليهم ولا الضالين) وهذا الدعاء أفضل الأدعية وأوجبها على الخلق؛ فإنه يجمع صلاح العبد في الدين والدنيا والآخرة. وإنما يعرف بعض قدره من اعتبر أحوال نفسه، ونفوس الأنس والجن المأمورين بهذا الدعاء، ورأى ما فيها من الجهل والظلم الذي يقتضي شقاءها في الدنيا والآخرة؛ فيعلم أن الله تعالى بفضله ورحمته جعل هذا الدعاء من أعظم الأسباب المقتضية للخير ، المانعة من الشر. $ ابن تيمية - مجموع الفتاوى
__________________ إن كانت غزوة أحد قد انتهتْ
فإن مهمة الرماة
الذين يحفظون ظهور المسلمين
لم تنته بعد..!!
طوبي للمدافعين عن هذا الدين كل في مجاله،
طوبى للقابضين على الجمر،
كلما وهنوا قليلاً
تعزوا بصوت النبيِّ
صل الله عليه وسلم
ينادي فيهم:
" لا تبرحوا أماكنكم " ! |