قال الله جل وعلا عن كتابه في سورة البقرة 2 : (ذلك الكتاب لا ريب فيه) أشار إليه سبحانه بأداة البعيد، ذلك لعلو منزلته لأنه أشرف كتاب وأعظم كتاب، وإذا كان القرآن عالي المكانة والمنزلة، فلا بد أن يعود ذلك على المتمسك به بالعلو والرفعة؛ لأن الله سبحانه وتعالى يقول: (ليظهره على الدين كله) وكذلك ما وُصف به القرآن من الكرم والمدح والعظمة فهو وصف أيضاً لمن تمسك به. ابن عثيمين - تفسير سورة البقرة
__________________ إن كانت غزوة أحد قد انتهتْ
فإن مهمة الرماة
الذين يحفظون ظهور المسلمين
لم تنته بعد..!!
طوبي للمدافعين عن هذا الدين كل في مجاله،
طوبى للقابضين على الجمر،
كلما وهنوا قليلاً
تعزوا بصوت النبيِّ
صل الله عليه وسلم
ينادي فيهم:
" لا تبرحوا أماكنكم " ! |