عرض مشاركة واحدة
  #1  
قديم 10-18-2013, 06:38 PM
 
وهل للحب مكان في قلبي قصة حب ديدارا

السلام عليكم ورحمة الله و بركاته

كيفــــــــــــــــــــــــــــ, حالكم يا اعضاء منتدى عيون العرب

أنا أحب كتابة و تأليف القصص كثيرا

و هذه أول قصة أكتبها في هذا المنتدى لذلك أتمنى أن ينال اعجابكم

و القصة التي سوف أكتبها هي قصة حب عن شخصية من الانمي ناروتو أنا لا أحب هذه الشخصية

بطل القصة هو ديدارا تعرفونه جميعا

لا أطيل عليكم أبدأ*

بارت 1

بينما كان ديدارا قادما من أحد المهما كان يفكر في أن يترك الاكتسوكي

فقال لساسوري:هل فكرت يوما أن العمل الذي نقوم به من دوا فائدة و ان حياتنا فارغة الى متى سوف نفعل هذا

فنظر ساسوري الى ديدارا و قال له:ما بك في ماذا تفكر , فنظر ديدارا الى ساسوري و قال له أنا هه أفكر في ترك الأكتسوكي

صدم ساسوري كثيرا مما قاله ديدارا و قال له :أأنت جاد

أجابه ديدارا:بكل ثقة نعم أنا جاد فيما أقول و عندما نعود سوف أخبر باين و أقول له باني أريد أن اترك الاكتسوكي

أنزل ساسوري رأسه و ضحك استغرب ديدارا من هذا و قال له ما بالك ,

فنظر أليه و قال اتعتقد انك تستطيع ترك الاكتسوكي بهذا السهولة , فغضب ديدارا من كلامه نعم أستطيع (ثم أبتسم ديدارا و قال) هههه لا تقلق لن أنسلك

نظر ساسوري الى الارض و قال له : انا لا أقصد هذا و لا يهمني أن كنت سوف تنساني أو لا تعلم تركك الاكتسوكي افضل

تفاجأ ديدارا من كلام ساسوري و قال ماذا تقصد , فتكل ساسوري معه بأستهزاء و قال: أنت مجنون و أحمق و أنا سأمت من السير معك طوال الوقت

أخاف أن أصبح مثلك , فضحك ديدارا على كلام ساسوري و قال أنا الاحمق و المجنون ظننته أنت

و في هذه الاثناء و صلوا المقر و عندما دخلو

فقال ساسوري:لقد أتممنا المهمة

باين :هذا رائع و الان أذهبا , و عندها قاطعة ديدارا و كان منزل رأسه و ينظر الى الارض و قال أريد أخبارك شيء

أخبارك شيء تفاجأ باين كثيرا و قال حسنا تكلم , رفع ديدارا رأسه و قال أريد ترك الاكتسوكي

فبتسم باين و بدأ بالظحك لم يفه ديدار سر هذا الضحك

فقال له باين أتعتقد أنك تستطيع ترك الأكتسوكي بهذه الطرقة أين سوف تذهب بعد هذا

فاجابه ديدارا:سوف ابدا حياة جديدة و اعود الى عائلتي

فضحكوة باين ضحكة قصيرة و استهزائية و قال: و هل لديك عائلة

غضب ديدارا و قال له بحزم نعم لدي عائلة

تفاجأباين كثيرا و قال له لا يهم بأمكانك ترك الاكتسوكي على شرط أن لا تعود للمنظمة تنساها الى الابد

فرح ديدار كثيراً و لكن ساسوري قد تفاجأ فهو لم يتوقع هذا و ظن أن ديدارا كان يمزح

و عندما ذهب ساسوري الى غرفة ديدارا و جده يضب اغراضه و يحظرنفسه الى الرحيل

فالتفت الى ساسوري و قال له مرحبا ماذا بك لا لا لا شيء أين عائلتك

ديدارا:في بلدة أخرى ليس فيها نينجا

تفاجأ ساسوري و اتسعت عيناه و قال له ماذا تعني

ديدارا:انااقصد اني سوف أترك النينجا و المهارات كلها انا منذ الان لم أعد نينجا

كان ساسوري ينظر الى ديدارا و قال له بهذه السهول

ديدارا : نعم بهذه السهول , بدأ ساسوري بالبكاك و عانق ديدارا و قال له انا احبك كثيرا

صدم ديدارا و تسعت عيناه و لم يصدق هذا و قال:هي ساسوري انت تمزح صحيح,و عندما سمع بكاء ساسوري أبتسم

و قال أنا أحبك كثيرا ايضا و من الصعب علي فراقك و لكن لم اكن أعتقد أنك حساس هكذا مثل القتيات

فتركه ساسوري و مسح دموعه و قال لا يهم انسى كل ما جرى لتوا

ديدارا:ماذا انسى كل شيء بهذه السهولة انها لحظة مهمة عني و يجب ان ادونها

فقاطعه ساسوري و قال نعم أنساها كما سوف تنسا الجميع و ترحل

تفاجأ ديدارا و بدا بالضحك و قال له لا تقلق لن أنس سوف تبقى صديقي العزيز و سوف ارسل لك الرسائل طوال الوقت

و بعد ذلك أنصرف ديدارا و سافر و ذهب الى المدينة التي فيها عائلته

و عندما وصل لها ذهب الى بيت عائلته فنظر الى البيت و تذكر الذكريات السعيدة التي قضاها فيه

ثم بدأ يتقدم نحو الباب ببطأ و خوف , و ذلك لانه كان خائفا ان لا تتقبله عائلته

و عندما و صل الى الباب و اراد ان يظع يده على مقبض الباب

فتحت الباب و خرجت أمه صدمت تماما عندما رأت ديدارا

و بقيت واقفة مكانه تنظر أليه و كانت عيناها متسعتان , أما ديدارا فكان قلق جدا

فبتسمت أمه و نظرت اليه نظرة حنونة و متلأت عيناها بالدموع و عانقته

فرح ديدارا كثيرا و عانقها أيضا و قالت أمه بني لقد أشتقت أليك كثيرا لا اصدق اني أرك مجددا أعتقدت أني لم أراك مره أخرى

أبتسم ديدار و قال لهالقد عدت يا امي و الى الأبد

زادت فرحة و الدته و قالت الحمد لله انك عدت الى البيت

و في هذه الأثناء جاء أخوا ديداراو عندما راو أخوهم لم يصدقو انه هو لأن ديدارا تركهم الى الابد

و حينها نظرت أمهما لهما و قالت لهما هذا أخوكم ديدارا صدما كثيرا فلقد مضى و قت طويل لم يروه منذان كانو صغار

فرح ديدارا برؤيت أخواه و عانقهم هما أيضا فرح بذلك

و عندها قالت أمه تعالوا أدخلو في البيت

و عندما دخلو التقا أخاه الصغير و قال ديدارا بأستغراب من هذا

و قال أخو أن الذي يجب ان أسأل هذا السأل

فبتسمت الأم و قالت : ديدارا هذا اخوك الصغير أسمه شاكي عمره 7 سنوات

شاكي و هذا أخوك الكبير اسمه ديدارا و عمره 19عام

شاكي:هههههه لا اصدق لدي أخ كبير هههههههههه

ديدارا:هههههه لا أصدق لدي أخ صغير ههههههههه لم ليس لي علم بهذا

شاكي:لا ان الذي كان يجب أن يسأل هذا السؤال

أمهما: لم نخبرك يا ديدارا لا نك لم تكن موجود و لم نعرف اين أنت أو مكانك أما أنت يا شاكي كنا دوما نتحدث عن ديدارا و لكنك لم تكن تنصت

شاكي:هههههههههه أسف أمي

عندها ابتسم ديدارا و قال صحيح أين أبي

عندها الجميع نظرو الى الارض بحسرة و قالوا للأسف فارق الحياة

حزن ديدارا من الداخل و أنزعج و لكن ليس كثيرا فهو ترك عائلته و عمره 12 عام لذلك

فقالت الأم:حسنا لا يهم الان فل نجلس و نتحدث ديدارا

فأخبرها ديدارا عن كل ما مر به في حياته منذ ان تركهم و أخبرهم انه ناكم و لم يعد مجددا على ما كان عليه

تفرح الام بساع هذا كثيرا و يقول جديدارا حسننا الان أخبرني أنتم ماذا حدث

فتبدأ و الدته بأخباره ما مر بها و من بعدها أخواه و من ثم شاكي

و بعد عدة أيام من بقائه مه أسرته

في صباح جميل جدا خرج ديدارا ليتمشا و في طريقه مرة بالقرب من غابة

فسمع شخ يطلب النجدة أسرع ديدارا يرى ماذا هناك فرأى شخص يمسك بفتاة كي يقتلها

عندها ديدارا لم يمسك نفسه و صنك شيء من الطين و من ثمة أحدث أنفجار صغير

فهرب الرجل و أما الفتاة أغمي عليها

و عندما أستيقظت رأت نفسها في غرفة تفاجأت كثيرا

و من ثمة دخل عليها ديدارا فخافت و قامت و قالت له: من أنت ياهذا , ابتسم ديدارا و قال لا تقلقي

و عندها قامت الفتاة و قالت يجب أن أذهب و لكنها سقطت لانه قدماها كانتى مصابتين

و لكن أمسك بها ديدارا قبل أن تسقط شعرت بالخجل ثم دفعته و قالت له أتركني و عندها سقطت على الارض

قال لها ديدارا: يجب أن ترتاحي و سوف تبقين هنا الى ان تشفى جروحك

و عندما أراد أن يحملها و يضعها في السرير أبعدت يداه و قالت لا أحتاج لمساعدتك

أستطيع أن أتدبر أمري لم يصغي ديدارا لها و حملها ووضعها في السرير

غضبت كثيرا و قالت ماذا تريد مني , فأجابها ههههه أنا لا اريد شيء أنا أحاول مساعدتك فقط

تفاجأت و قالت اتسمي هذه مساعدة ان كنت تريد مساعدتي فيجب أن تتركني أرحل

فقال ديدارا لأأ مستحيل , عندها بدأت الفتاة بالبكاء , فقال ديدارا أنا أسف كثيرا لم أقصد ما فعلك

فقالت له انت الم تفع شيء شكرا لك , فقال لها أذا لماذا تبكين

فقالت: أنا فتاة غبي و حمقاء و بلهاء و لا تفكر ابداً

فقاطعها ديدارا و أبتسم و قال لكنك جميلة

*******************************************************

انتهى البارات

كيف هي هل اعجبتكم

و ماذا تتوقعون سوف يحصل في الحلقة القادمة

و ما ردت فعل الفتاة من كلام ديدارا

و أكثر شيء أعجبكم

و رأيكم بالقصة