عرض مشاركة واحدة
  #1504  
قديم 10-19-2013, 03:37 PM
 
كنت أتذكر ذكرياتي مع جدة الأولاد او بالأحرى سيدتي الجميلة
شقة على ذكرياتي صوت ماري أخذ اقول في نفسي هل أجيب عليها
سمعت صوته خطواتها يقترب من التابوت
سحبت غطاء من احدى أطرافه اللفتة به وأصبح مثل المومياء لم أردى منها ان تراني مثقل بالجروح وقد أبيضا جسدي لشدة ما تم تصفيته من الدمام وقد نزع جلد بعض أطرافه وقد ظهرت بعض عظامي و احمر شعري وقد تم طعني في كل اعضائي كان شكلي مفجع جداً لذا تمنيت من كل قلبي ان لا تفتح التابوت ولكن كما قال دانتيل بعد عن عاد من دول العرب
تجري الرياح بما لا اشتهي السفن