عرض مشاركة واحدة
  #17  
قديم 10-21-2013, 03:57 PM
 




اقتباس:
اقتباس:
ηαѕσσмα
-
فيَ نقَآوة أحرُفك المُلهجةُ في الكلآم والمشآعر الفيَآضة !

سأعُود ، وأعبر عَن نقَآوة تلَك الكلمآت !

...............................- حَ’ــجز !


-
بسَم الله الرَح’ـمن الرَح’ـيم -

كيَف الحَآل والأَحوالَ ؟- أن ششآء الله خيرَاً -:a7eh:

أَن’ـآ فيَ حَ’ـآلة شبَهُ غَ’ـير مُستقَر’ة !

صَدمَة شلَت لسَآنيَ عن الحَركة ، أعتقُد أننيَ لَن أتحدث لأيآم -خير3

أتركيك من ثَرثرتي قليلاً ودعيَنا نطفو في عآلم كتآبَتك ونعلقُ على بعضُ الأمور -(:2

-

العُنوان لَم يُكن بذاك الجَذب ، إلا أنه مُلهم يُشجعك على الدخول وَقرآءة تلك الكلمآت النقيةه -!

القَصة طريَقة كتآبتهآ مُتسلسة والأفكآر كذلك ، لَكن تعبيرك للأمور مُختصر لكن أختصارك لهُ جيد لم يَكن بذاك الضيق بحيث القارئ لا يستفهُم بعضَ الأمور !

بدأتِ الأمرَ بمزيَج من المشآعر الخائفة ، جعلَتنا نستشعر بأمر تلك الصَبية ذات 15 ربيعاً

جَعلتيَ من الكُتب مُحور القصَة قضيَتها ، أن وضحنا الأمر ، فلكُل قصة قضَية ،أمرٌ تنشغل به !

أعجبَتني طريَقتك في الكتآبة ، أنتيَ موهُوبة في كلمآتك ، تملكين لسآناً نقياً طرياً ، لطيفاً ، فيه يستشغُر المرء بكلَمآتك النقيةه وعَذب طرآوتَهـآ - :looove:

-







اقتباس:

نبذة عن القصةة :
تحكي القصة عن مبارز أسود يقطن في قلعة مهجورة في أرجاء الغابة السوداء ، حيث ظهرت إشاعاتُ كثيرة عن هذا السياف الذي لا يقبل المال مقابل خدماته ، ولا يقبل الماديات أيضاً ، ولكنه فقط يقبل الكُتب الأدبية ذات أسلوبٍ محدد، وذات كتابات عالية التعمق والجودة، وفي أحد الأيام ذهبت طفلة تبلغ " الخامسة " من العمر حاملةً معها أحد الكتب المميزة، لتهديه للسياف الخارق، من أجل أن يقوم بحمايتها، وحماية أهلها، وحماية قريتها. والمقابل هو ( ذاك الكتاب ) فهل سيقبل السياف عرض الطفلة، ويقضي على الجيش الإنجليز؟ جواب السؤال في طيات صفحات القصةة . . .
حَقيقَة لَم أقرَأها ، ولم يَخطر على بَآلي قرآئتهآ ، أنتيَ كتبتيَ قصة والقآرئ بنفسه يستنتجُ محور القصة نفسَها !

أختصار المُوضوع لَم يَكن تواجودهَا مهماَ تلك الفقرة التقليدية !!

اقتباس:

ما رأيتهه في القلعة في تلك الليلة العاصفهه . .

مارأيتهه على الجسر في الليلة الماضيهه . .

كيف ابتسمت ، لا تبوحي بأي كلمهه لأي شخص أبداً . .

إذا فعلتِ ، سأجدك و أقتلك . .

اينما كنتـــــــــــــــي . .

سأقتلك ! ، سأقتلك !

سأمزقك إرباً إربا ، سأحطم عظامك . .

أكل جسدك و أشرب دمك . .

سألتهمــــــــــك . .
لآ أخفيَ عليَك ، أنك جعلتيَ من عينيَ تبلل بقطرات من الدموعَ ، خآلجتنيَ مشاعر سآلبة (-)

جعلتنيَ أشفقُ علىها بششكل مريَر !


اقتباس:

وبين تلك الأقويل (الأقاويل) كانت هناك إشاعةة غريبه . .
-
لذالك خطرة (خطرت) لي فكرة . .

-
صقطت (سقطت) نائمةة فجأه أو با لأحرى ، أغمي علي . .
أنتبَهي للأملآء هُنا عزيزتيَ -!

اقتباس:

و في ليلةة هجوم الإنجليز اتى المبارز الأسود وبدأت المعركهه . .

في الصباح ، لم يبقى شيء سوى أحمرار الدم المراق . .

وكومةة من الدروع الفولاذيةة الخاليةة من حامليها . .

ماذا حدث للأجساد !؟

أسفهه ، لا أستطيع أن أخبركم . .

أنتم ترون ، لقد قطعت عهداً . .

ذهبت إليه قائلتاً : شكراً لك ، عندما إنتهى كل شيء همس لي : سأقتلك إن أخبرتِ أي أحد عن هذا . .
.....

مضت 15 عاماً منذ ذلك الوقت . .

إيرلاندا فازت باستقلالها و السلام أستعيد . .

و المبارز اللذي أباد لوحدهه سلاح فرسان مألف من 200 رجل ، تحول إلى أسطورة تحكى فقط في أيام المهرجانات . .

قي تلك القلعهه وراء البحيره ، لا زلت أتصوره يقرأ . .

تحت ضوء القمر ، في أعلى الشجره . .



يَالك من فَتآة تلَعبين بالمششَآعر لعباً ، تمزجين من كلمآتك البسيطة ، فيضاً من المشششاعرَ !

()



-

كَم كنتُ أتمنى أن يَكون الموضَوع منسَقاً حتى ولو بخلفية جميلة !

حتى أرى القصَة برونقٍ جميل ، ورائَع -:a7eh:

-

جعلتنيَ في كوكبٍ مريخٍ ، آخر ، جعلتنيَ فائضة ب’ـالمشاعر ببعد أن فاضَت مني -

أحسَنتي ، تآبعي في كتآبَة القصَة القصَيرة ، وجعلي من كلمآتك تلك ، ثمناًَ باهظ الثمن ، أجعليه غالياً جداً حتى لا يشتريه أحدٌ منك -

ليَ نفسَ كآمن أن أرى تلكَ القَصة في يَنبوع آخر من منآبيع الكتآبة ، إلا وهي روآية ، فالفَكرة تليق جلياً على ذاك النمط الكتآبيَ -


تَم التقيَم لكتآبتك الفَذة ، - ومتآببعة لكتآبآتك أن شآء الله ،

وأستمريَ ، وإلى اللقآءَ ()







__________________
~ الوداعُ ما هُو إلّا لِقاءٌ آخر أعزائِي.
مُدونتي، معرضي

Tumblr, @Niluver, @Ask.fm@
رد مع اقتباس