10-21-2013, 03:57 PM
|
|
اقتباس:
اقتباس:
ηαѕσσмα
-
فيَ نقَآوة أحرُفك المُلهجةُ في الكلآم والمشآعر الفيَآضة !
سأعُود ، وأعبر عَن نقَآوة تلَك الكلمآت !
...............................- حَ’ــجز ! |
-
بسَم الله الرَح’ـمن الرَح’ـيم -
كيَف الحَآل والأَحوالَ ؟- أن ششآء الله خيرَاً -:a7eh:
أَن’ـآ فيَ حَ’ـآلة شبَهُ غَ’ـير مُستقَر’ة !
صَدمَة شلَت لسَآنيَ عن الحَركة ، أعتقُد أننيَ لَن أتحدث لأيآم -خير3
أتركيك من ثَرثرتي قليلاً ودعيَنا نطفو في عآلم كتآبَتك ونعلقُ على بعضُ الأمور -(:2
-
العُنوان لَم يُكن بذاك الجَذب ، إلا أنه مُلهم يُشجعك على الدخول وَقرآءة تلك الكلمآت النقيةه -!
القَصة طريَقة كتآبتهآ مُتسلسة والأفكآر كذلك ، لَكن تعبيرك للأمور مُختصر لكن أختصارك لهُ جيد لم يَكن بذاك الضيق بحيث القارئ لا يستفهُم بعضَ الأمور !
بدأتِ الأمرَ بمزيَج من المشآعر الخائفة ، جعلَتنا نستشعر بأمر تلك الصَبية ذات 15 ربيعاً
جَعلتيَ من الكُتب مُحور القصَة قضيَتها ، أن وضحنا الأمر ، فلكُل قصة قضَية ،أمرٌ تنشغل به !
أعجبَتني طريَقتك في الكتآبة ، أنتيَ موهُوبة في كلمآتك ، تملكين لسآناً نقياً طرياً ، لطيفاً ، فيه يستشغُر المرء بكلَمآتك النقيةه وعَذب طرآوتَهـآ - :looove:
- اقتباس:
نبذة عن القصةة :
تحكي القصة عن مبارز أسود يقطن في قلعة مهجورة في أرجاء الغابة السوداء ، حيث ظهرت إشاعاتُ كثيرة عن هذا السياف الذي لا يقبل المال مقابل خدماته ، ولا يقبل الماديات أيضاً ، ولكنه فقط يقبل الكُتب الأدبية ذات أسلوبٍ محدد، وذات كتابات عالية التعمق والجودة، وفي أحد الأيام ذهبت طفلة تبلغ " الخامسة " من العمر حاملةً معها أحد الكتب المميزة، لتهديه للسياف الخارق، من أجل أن يقوم بحمايتها، وحماية أهلها، وحماية قريتها. والمقابل هو ( ذاك الكتاب ) فهل سيقبل السياف عرض الطفلة، ويقضي على الجيش الإنجليز؟ جواب السؤال في طيات صفحات القصةة . . .
| حَقيقَة لَم أقرَأها ، ولم يَخطر على بَآلي قرآئتهآ ، أنتيَ كتبتيَ قصة والقآرئ بنفسه يستنتجُ محور القصة نفسَها !
أختصار المُوضوع لَم يَكن تواجودهَا مهماَ تلك الفقرة التقليدية !! اقتباس:
ما رأيتهه في القلعة في تلك الليلة العاصفهه . .
مارأيتهه على الجسر في الليلة الماضيهه . .
كيف ابتسمت ، لا تبوحي بأي كلمهه لأي شخص أبداً . .
إذا فعلتِ ، سأجدك و أقتلك . .
اينما كنتـــــــــــــــي . .
سأقتلك ! ، سأقتلك !
سأمزقك إرباً إربا ، سأحطم عظامك . .
أكل جسدك و أشرب دمك . .
سألتهمــــــــــك . .
| لآ أخفيَ عليَك ، أنك جعلتيَ من عينيَ تبلل بقطرات من الدموعَ ، خآلجتنيَ مشاعر سآلبة (-)
جعلتنيَ أشفقُ علىها بششكل مريَر ! اقتباس:
وبين تلك الأقويل (الأقاويل) كانت هناك إشاعةة غريبه . .
-
لذالك خطرة (خطرت) لي فكرة . .
- صقطت (سقطت) نائمةة فجأه أو با لأحرى ، أغمي علي . .
| أنتبَهي للأملآء هُنا عزيزتيَ -! اقتباس:
و في ليلةة هجوم الإنجليز اتى المبارز الأسود وبدأت المعركهه . .
في الصباح ، لم يبقى شيء سوى أحمرار الدم المراق . .
وكومةة من الدروع الفولاذيةة الخاليةة من حامليها . .
ماذا حدث للأجساد !؟
أسفهه ، لا أستطيع أن أخبركم . .
أنتم ترون ، لقد قطعت عهداً . .
ذهبت إليه قائلتاً : شكراً لك ، عندما إنتهى كل شيء همس لي : سأقتلك إن أخبرتِ أي أحد عن هذا . .
.....
مضت 15 عاماً منذ ذلك الوقت . .
إيرلاندا فازت باستقلالها و السلام أستعيد . .
و المبارز اللذي أباد لوحدهه سلاح فرسان مألف من 200 رجل ، تحول إلى أسطورة تحكى فقط في أيام المهرجانات . .
قي تلك القلعهه وراء البحيره ، لا زلت أتصوره يقرأ . .
تحت ضوء القمر ، في أعلى الشجره . . |
يَالك من فَتآة تلَعبين بالمششَآعر لعباً ، تمزجين من كلمآتك البسيطة ، فيضاً من المشششاعرَ !
()
-
كَم كنتُ أتمنى أن يَكون الموضَوع منسَقاً حتى ولو بخلفية جميلة !
حتى أرى القصَة برونقٍ جميل ، ورائَع -:a7eh:
-
جعلتنيَ في كوكبٍ مريخٍ ، آخر ، جعلتنيَ فائضة ب’ـالمشاعر ببعد أن فاضَت مني -
أحسَنتي ، تآبعي في كتآبَة القصَة القصَيرة ، وجعلي من كلمآتك تلك ، ثمناًَ باهظ الثمن ، أجعليه غالياً جداً حتى لا يشتريه أحدٌ منك -
ليَ نفسَ كآمن أن أرى تلكَ القَصة في يَنبوع آخر من منآبيع الكتآبة ، إلا وهي روآية ، فالفَكرة تليق جلياً على ذاك النمط الكتآبيَ -
تَم التقيَم لكتآبتك الفَذة ، - ومتآببعة لكتآبآتك أن شآء الله ،
وأستمريَ ، وإلى اللقآءَ () |
|