الله تعالى هو الذي قدّر لك قصه حياتك
فتأدب عندما ترويها
وتأدب في حكمك على ما يحصل في قصتك
... ... هو الذي كتبها وهو الذي يستطيع تغييرها
كن متأكدا أنه لا أحد يحبك - حتى امك - أكثر مما يحبك هو
أطلب بأدب ما تريد
سيعطيك بكرم أكثر مما تستحق
اشتك حالك له بحريه
... لكن لا تشتكيه على عباده بغضب
وتأكد أن كل الأحزان التي تمر بك
أما لأنه يحبك جدا فيختبرك
أو أنه يحبك جدا فيطهرك من ذنوبك بالحزن
الذنوب التي كانت ستدخلك النار لولا صبرك على هذا القدر
يوما ما ستكتشف أن حزنك حماك من النار
وصبرك ادخلك الجنه
فادفع بالاستغفار سيئ الأقدار
واجلب بالشكر المزيد من النعم
الحـمـدالله ثم الحمدالله ثم الحمدالله حتى يبلغ الحمد منتهاه