الشاكر والصابر في الجنة يُروى أن عمران بن حطان دخل يومًا على امرأته وكان عمران قبيحًا دميمًا قصيرًا وكانت امرأته حسناء فلما نظر إليها ازدادت في عينيه جمالًا وحُسناً فلم يتمالك من أن يديم النظر إليها فقالت: ما شأنك؟ قال الحمد لله لقد أصبحت والله جميلة. فقالت: أبشر فإني وإياك في الجنة! قال: ومن أين علمتِ ذلك؟ قالت: لأنك أًعطيت مثلي فشكرت وأنا أبتليت بمثلك فصبرت والشاكر والصابر في الجنة.
__________________ إن كانت غزوة أحد قد انتهتْ
فإن مهمة الرماة
الذين يحفظون ظهور المسلمين
لم تنته بعد..!!
طوبي للمدافعين عن هذا الدين كل في مجاله،
طوبى للقابضين على الجمر،
كلما وهنوا قليلاً
تعزوا بصوت النبيِّ
صل الله عليه وسلم
ينادي فيهم:
" لا تبرحوا أماكنكم " ! |