قال محمد ابراهيم حمد في كتابه : سوء الخلق : المداراة صدقة وفضيلة ، والمداهنة خطيئة ورذيلـــة
وما شــاعت المداهـنة في جماعــة سـلمنا اللـه منها إلا تقلصت الكرامة في ديارهـم ، وكانت الإســتكانة شـعارهم ودثارهـم وضاعت كرامتهم.
__________________ إن كانت غزوة أحد قد انتهتْ
فإن مهمة الرماة
الذين يحفظون ظهور المسلمين
لم تنته بعد..!!
طوبي للمدافعين عن هذا الدين كل في مجاله،
طوبى للقابضين على الجمر،
كلما وهنوا قليلاً
تعزوا بصوت النبيِّ
صل الله عليه وسلم
ينادي فيهم:
" لا تبرحوا أماكنكم " ! |