تآك:
يوم لم أحس به بالأمان مطلقا...
هذا ما كانت أخشاه...
وقفت بما عهدوه مني..حازما...
لأتكلم و أنا أشير إليهم...
-أيها الفريق...إجتماع طارئ-
سونيا:
كنت ألمع خنجري و لم أهتم لأي شيء آخر...
بدوت سعيدة...
لكن ما أجبر سعادتي على الرحيل هو صوت ذاك المتكبير المعتوه..
لألتفت بتعصب...
و أنا أحني جسدي بملل...
نهضت متثاقلة, متوجهة لمكاني...
__________________ ليسَ وهماً ، لكنهُ حقيقةٌ جميلة تَمَنيْت أن تدومَ أكْثر~ |