رد: طعنة في كبد البياض ،، ، ، لا يمكن أن يأخذنا الفراق لعنوةِ قهرٍ مفزع ولكنهُ يسري في عروق الألم كأنهُ شرود مبهم وهيمنة طاغية واندثار كل عوالم الجدل حول بقاياه التي تناثرت أمام توليفة همس كانت تناغم بوح تلك الأمواج التي تعالت فوق رقة البياض وهمْ لا زالوا في البعد يمضون ،، ولا زالوا يبحثون عن أنفسهم بين رؤى القوافي المتراكمة بين السطور وثورة البوح التي غفت على أنغام بوحهم الطاهر وشواطئ تألقهم ، ، |