بعد قرابة الشهر من الصمود دخلوا إلى أحياء السفيرة مدعومين برافضة لبنان والعراق واليمن
في هذه الأيام استشهد خيرة المجاهدين كان آخرهم طبيب في الدولة .. درس 6 سنوات في أمريكا متخصص بالأورام السرطانية وقسطرة القلب براتب عالي ترك ذالك وجاء للجهاد
أما سبب الخيانة فهناك من لا يريد أن تقع مخازن أسلحة في "اليد الخطئ" هم نفسهم من قتلوا بالأمس خنساء منبج ليشغلوا الدولة الإسلامية بمعارك جانبية
أم لأربعة شهداء قتلوها بعد أن هجموا على السيارة التي كانت فيها مع ابنها .. ابنها من الدولة ولذالك لا أحد يهتم لأمرها لا بل ويصورا الدولة من اعتدت بردها لهذا العدون على النساء !
والسفيرة ليست بأول طعنة في الخاصرة فقد سبقها معركة الساحل التي فتحتها الدولة واغلقها تجار الثورة بقيادة إدريس
حسبنا الله ونعم الوكيل