الماضي الذي أصابني بخيبة أمل جعلني أتقن فن الكتابة
و المصالح و المجاملات المزيفة جعلتني أكثر حصانة منها و لا أجيدها
لقد أبكتني يوما بحرقة
و الوحدة و الرحيل التي أتحدث عنها كسرتني يوما
لا أريد قلبا يتذوقها فطعمها مر
بحثت عن ذاتي بين سطور و توجت الأنا بالغد
أريد المستقبل فأنا بأمس الحاجة له
فهل من روح تتحاملني لأعود و أرفع راية الحاضر و المستقبل؟
__________________ |