عرض مشاركة واحدة
  #264  
قديم 11-01-2013, 02:53 PM
 
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة princess maya مشاهدة المشاركة
كيف كان البارت ؟رائع
^

أطوول بارت إلى الآن صصح .. صح
~أفضل مقطع >أكتفي بالتأشير



نفخ أليس وجنتاه وهو يتذمر من بروده
لكن ! شعرا فجأه بشخص قريب منهما


رفعا نظريهما معا لينظران لكارون التي تحدق بإليس و الجو المحيط بها قد إلتمع وعيناها تتلألأن وهي تردد بهمس *لطيف جدا *


فجأة تراجع أليس للوراء بطريقة كوميديه قليلا نظر لأرثر ليقول له بنظرة مرتعبه وكوميدية بعض الشيئ :أرثر إنها إنها ش-شبح كارون


ضربت كارون رأس أليس بخفه : هيي كيف تقول أنني شبح أيها ال...


قاطعها أليس وهو يضع يده على رأسه بألم مصطنع : لقد آلمتني


كارون تنظر له بنصف عين :كاذب ، كيف يمكن لهذه الضربه الخفيفه أن تألم أحدا !


مد أليس لسانه بضحكة لتكمل كارون :ثم كيف تقول بإنني شبح أيها الأخرق


أليس : كنت أنتي مع أصدقائك هناك -وهو يشير لنقطة بعيدة قليلا عن الكافتيريا - كيف أتيتي وأنا كنت أنظر لك قبل لحظات


كارون : يبدو أنك تكثر من مشاهدة الأفلام التي تتعلق بالأشباح يا عزيزي


أليس : غبية لقد قلت لك بإنني أكره هذه الأفلام


إبتسمت كارون : آه صحيح لقد نسيت ذلك ، لكنني لا أعرف كيف تكره الأفلام !


أليس : وماعلاقتك بهذا يا فتاة


كارون ببكاء :أليس أيها الغبي البارد القاسي المتحجر لما تؤلمني هكذا دائما


قال أليس :ماذا ؟؟ أنتي مخطأه إنني لا أؤلم أحدا


كارون :نعم نعم صحيح


بين شجارهما وضحكاتهما المعتداده إبتسم أرثر للحظه وهو يراقبهما . .



قاطع حديثهم وضحكهم تلك الفتاة التي تقدمت لهم لا بل لأرثر بسرعه الرياح وهي تحضنه من الخلف قائله ..


: لقد إشتقت لك جدا عزيزي أرثر ..



توقف الكل عن ما يفعله من هذه التي تجرأت على الإقتراب من أرثر نفسه ! حدقو بها بغرابه ..



صرخة كارون : م-مـي ..!!


صرختها جعلت الطلاب يستوعبون الموقف لتقفز لأذهانهم جميعا فكرة أن هذه الفتاة هي " حبيبة أرثر "

~ ترى من هو الشخص الذي كان في الحديقة ..!لا اعلم<<كف
~ تلك الذكريات التي تذكرها أليس ماهي ..!لا اعلم<<براااا
~ ليريا من هي بالنسبة لأليس ..! ولما يمنع زيارتها أو معرفة معلومته لا اعلما
~ مي من هي ؟ وهل صحيح بأنها حبيبة أرثر ؟لالالا


اهلا بالرنسيسه مايا العسل

ييييآه ردك رائع جدا حبيبتي
تسلمي ي قممر ع المرور العطر
لا ننحرم منك
__________________






أستغفر الله وأتوب اليه عدد ما ذكرهُ الذاكرون
و غفلَّ عن ذكرهُ الغافلون !


-



ضبابَ حياتيّ لن ينقشع ، وأتسائلّ متى سيصحوا ضميرّ أنوثتيّ
و أشعرُ بغصةٍ تُرغمنيّ على البُكاء

- إِيـرين جِيرارد

انتحلت شخصية الذكُور وعشتُ بينهم مدى الدهر
لن أعُود لأنوثتيّ مُطلقاً ، سأحكم بلاديّ وسأعيدها
بِـ كبرياء أباطره

- ألـيس هِنريّ