السلام عليكم كيفكم
اولا أسفة كثيييير أني اتاخرت بس عشان المتعسة و الاختبارات ثانيا
أبغى أقول لكم انه اذا احد يبغى ارسله الرابط يقول لي لانه المتبعين كثير
و هذا شي فرحانة به بس كثير أني أرسل لكم كلكم عشان كدة ممكن تقولو لي
او تابعوها و أتمنى انه ماحد زعل مني و أتمنى ان يعجبكم البارت
تذكير :
كان رين و هاناكو عائدين من المدرسة و لكن أوقفهما شخص مع اتباعه
و اختطفهما و حبسه ما في زنزانة مظلمة و مر يومان على اختطافهما
و والديهما قلقين فاتصلوا على رجال الشرطة و كانت هاناكو شاردة طوال
الوقت فسألها رين
رين بقلق : هاناكو مابك شاردة
هاناكو : هاه ماذا....
رين بقلق : لقد قلت مابك شاردة
هاناكو بابتسامة خفيفة : أوه أسفة لم اقصد إقلاقك
و لكنني فكرت بخطة للهروب من هنا
رين بحماسة : حقاً هيا قولي لي ماهي
أخبرت هاناكو رين عن الخطة و حان وقت تنفيذ الخطة
فلقد سمعا صوت قدوم الثعبان و عندما فتح باب الزنزانة
اندفعوا نحوه بقوة بدون اي سابق إنذار ثم سددا ركلة
قوية الى معدته فسقط على الارض متألما و هربا الاثنان
ولكن اتباع الثعبان حاولا إيقافهما ولكنهما آخذا يضربوهم
و لكن تسلل واحد منهم من وراء هاناكو و اخرج سكين و
ضربها في منطقة الصدر لتقع مغميا على الارض غارقة
في دمائهاوو عندما ضرب رين الباقين التفت ليجد هاناكو
غارقة في دمائها وقد هرب الرجل الي ضرب هاناكو صدم
رين و ذهب عند هاناكو و قال
رين بفزع : هاناكو استيقظي هيا هاناكو
ولكنها لم تجب فحملها رين بين يديه و خرج و أخذ
يجري لعله يجد احدا يساعده او مشفى و لكنه لم يجد
فلقد حل أليل فذهب رين ليبحث عن مشفى بسرعة الى
ان وجد مشفى فدخل و صرخ بقوة
رين بصراخ : طوارئ بسرعة
ثم سقط مغميا على الارض و من صراخه التفت كل
من في المشفى فرعين و هرعو إليهما الممرضات و
حملو رين لغرفته و هاناكو لغرفة العمليات و بعد
مدة طويلة استيقظ رين و كان عليه المغذي ووجد
بجانبه ممرضة فرفع جذعه العلوي و سألها فورا
رين بفزع : أين هاناكو
الممرضة بهدوء : أرجوك إهداء و استرح
رين بإصرار : اين هاناكو
الممرضة : انها في غرفة العمليات...
ثم فجأة قاطعهما صوت دخول الممرضة بقوة
الممرضة بخوف : ان لديها نقصا حاد في الدم
و تحتاج الى متبرع
رين : أنا سأتبرع لها
الممرضة : ولكنها قد تؤثر عليك فأنت متعب
رين : لا يهمني سأتبرع ففصيلة دمي تناسبها
الممرضة : حسنا
قام رين بالتبرع لهاناكو و من شدة تعبه أغمي عليه
و استيقظ بعد مدة ليست بطويلة و كانت هاناكو مازالت في
غرفة العمليات و فطلب رين الهاتف فاتصل على والدته
رين : أمي
اكينا بصدمة ممزوج باندهاش : رين هل هذا انت
هل انت بخير...
رين بجدية : أمي اهدائي و تعالي الى مشفى (....)
اكينا بصدمة : ماذا... ا...ا حسنا سآتي
أقفل رين الخط و كانت مشاعره مضطربة
اولا خوفا على اخته
ثانيا قلقا من ردة فعل والدته
ثالثا غاضبا من ذلك المجرم ثعبان
ثم فجأة قطع سلسة تفكيره صوت فتح الباب
اكينا ببكاء : رين كيف حالك هل انت بخير هل حدث لك
مكروه و كيف حالها هاناكو هل هي بخير
و أخذت تسأله و تعانقه وهو يجيب ولكن عندما سألته
اكينا بقلق : ولكن اين هي هاناكو هل هي بخير
عندها تلعثم و كان خائفا من الإجابة و خائفا اكثر من ردة
فعل والدته فقال
رين بخوف : أمي أهدي حسنا هاناكو في....
اكينا بخوف : اين هي هاناكو أجبني يا رين
رين بجدية :
__________________
عذرا لا اقبل صداقة الفتيان
|