سلآم يا فتاة !
أجل صحيح .. انها انا ، أسيل ..
التي تحتاج الى صفعة تعلمها طريقة أفضل من الاختفاء فجأه
!
لكن حقًا كنت قد دخلت مؤخراً في الكثير من النزالات ،
سواءً مع المدرسة التي أعلنت إستسلامي أمامها ,
أو مع حياتي العائلية التي أشعر بأني فيها كـ الريشة التي تتحرك مع الريح
..
على العموم تلك الأعذار واهية ومثيرة للشفقة لذا تجاهليها ،
أردت أن أبدأ بمديح لكني غيرت رأيي , فكما ترين أنا وقعت لا إراديا في حب روايتك ,
وانا غاضبة جداً منك لتأخركِ المثير للأعصاب !
لذا فكرت في أن ارد على الرواية لأحاول تحفيزكِ في نزول البارت الثامن الذي أشعر بالحماس له ..
الرد طويل جداً لذا أحضري كوب قهوة
سيساعدك على أن لا تنامي أثناء قراءتكِ تعليقي
,
إإحم .. ها أنا أصعد على المنبر وبيدي تلك الورقة الملفوفة والسميكة ،
لأكون واضحة الورقة ثقيلة قليلا لكن لا بأس انا معتادة على حمل الأثقال
..
♪
العنوان :
لا أذكر بأني علقت على الرواية من قبل لذا سأبدأ بالعنوان
:
هل أودِّعُهم وأمـضي .. فـي سرابِ الذّكريات؟!
امممم .. أعتقد بأنه سيدور حول سآم ، ألستُ محقة ؟!
لقد أعجبني صراحة فـ في كل حدث صاعق يمر يجعل الغاية من العنوان تظهر شيئًا فـ شيئًا
,
احسنتي في إختياره حقًا .. مع انه درامي بعض الشيء -_-2
ايضا هناك شيء في رأسي بخصوص العنوان .. سأحتفظ به لفترة حتى أشعر أنه إقترب
..
вяв
دقائق فقط أي2