المرْفق : هو المِفْصَلُ الذي بين العَضُدِ و الذِّراع . الكُوعُ : هو طَرف الذِّراع مِمَّا يلي الكَفّ مِن جِهة الإبهام . الكُرْسُوعُ : طَرفُ عَظْم الذِّراع مِمَّا يلي الكَفّ مِن الخنْصر . الرُّسْغ : هو ما بينهما ( ما بين الكُوعِ و الكُرْسُوع ) ... وعلى هذا قولُ الناظِم : وعَظْمٌ يلي الإبهامَ كُوعٌ وما يلي .. الخِنصر الكُرْسُوع والرُّسْغ ما وَسَط وعَظْـمٌ يلي إبهامَ رِجْـلٍ مُلَقَّبٌ .. ببـوعٍ فخُذ بالعِلم واحـذر مِن الغلط والعوام إذا أرادوا ضَرْبَ المَثَل بالإنسان الأَبْلَه ، قالوا : ( هـذا رَجُلٌ لا يعرفُ كُوعَهُ مِن كُرْسُوعِه ) .. |
__________________ إن كانت غزوة أحد قد انتهتْ
فإن مهمة الرماة
الذين يحفظون ظهور المسلمين
لم تنته بعد..!!
طوبي للمدافعين عن هذا الدين كل في مجاله،
طوبى للقابضين على الجمر،
كلما وهنوا قليلاً
تعزوا بصوت النبيِّ
صل الله عليه وسلم
ينادي فيهم:
" لا تبرحوا أماكنكم " ! |