سلام كيفكم \ان شاء الله بخير تفضلو البارت
وجمعه مباركه تذكير ........ تحدث معه بصوت باكاً وشاحب : أفضل شي تعمله من اجلي هوا قتلى لكن ليس اليوم أرجوك دعني اذهب بالى جنازة والدتي واقتلني إن كنت تريد هادا ليس لدي مانع من موتي . - توقفي عن قول الترهات , وها قد وصلنا . البارت ...... أنزلني من بين يديه بهدوء . - لمادا أحضرتني إلى البحر . الكسندر :لكي تصرخي بكل صوتك المكبوت داخلك لكي ترتاحي . خرجت دموعي يملى إرادتي ووضعت يدي على عيني وصرخت بصوت طفولى أخرجت بي باكي مالم أخرجه يوماً بكيت إلى إن هدأت ,بحث عن الكسندر ولم يكن موجود , سمعت صوت هاتفي يأتي من الخلفي و خلفي توجد غابه كبيره جداً , وتبعت صوت هاتفي إلى إن وصلت إليه أخذته وكان المكان مضلماً مضلم جداً بشده رن هاتفي مرا أخرا كان المطسل أختي تذكرت بان لبد من إن الخبر قد وصلها , كنت أريد إن أرد عليها وبنفس الوقت لا أريد الرد ,ولكن بعد التفكير المطول فتحت الخط . - مرحبا أختي . كان صوت أختي شاحب : هيوا هيوا هل هذا صحيح هل ماتت أمي هل ماتت. -أختي إنا حقا أسفه . وبكيت . بدأت اسمع صوت إقدام أشخاص تأتي إلي شعرت بالخوف بدأت ابعث عن المخرج , وأتحدث معا أختي . - أختي ساعديني . - ما الأمر . - لا اعلم أين إنا إني داخل غابه والصولات الموجودة حولي تخيفني حاولت الخروج من حيث دخلت لكني أضعت الطريق . -وما الذي دهب بكي إلى هناك هل أنتي مجنونه . - أختي هل لي إن كالمكي لاحقاً. - حسناً لكنا سأكون كالمكي كل 10 دقائق . - حسناً. أغفلت الخط. وبدأت ابحث عن المخرج لم أكن أرى إي شيء بسبب الظلام والدموع الذي تملى عيني , مرت عشر دقائق ورن هاتفي , لم أكن أريد إن اكذب عليها لكني أطريت إن اكذب كذبتاً بيضاء , أخبرتها باني عدت إلى المنزل إني بغرفتي أريد إن أنام . - أنتي تكذبين علي صحيح . -أختي حقاً إنا لا اكذب عليكي ان تصدقيني . - حسناً , آذاً تصبحين على خير . - وأنتي من أهل الخي.... - آه ...هيوا . - ماذا . - طلبت من جامعتي إن تنقلني إلى امريكاء سوف أتي إليكم بعد أسبوع . - حسناً وداعا . - وداعاً . بدأت السماء تمطر بغزاره وبدأت أرى البرق بعده بثانيتين سمعت صوت الرعد, شعر بخوف شديد لأني مند إن كنت طفله كنت أخاف منه لم أتغير لازال إلى ألان أخاف منه , بدأت اركض بسرعة لا اعلم إلى أين لكني تركت قدما ترشدني إلى الطريق , ركضت وركضت حتى وقت بمنحدر كبير وجرحت بكل مكان بجسدي وغميا على . فتحت عيني على مكاناً ابيض ورأيت والدي خاف علي . - أين إنا. -آه الحمد لله أنتي ألان بلمشفى . - مادا ((آه صحيح لن اخبر والدي بلدي جرا لي وخاصة دالك العين الكسندر )). - إنا أسف لأني أخبرت الشرطي بان يكذب عليكي . - أتقصد بشان أمي لقد كنت اعلم بأنه قد كدب على . - هادا متوقع منكي . - آدا من الذي قتل أمي أو بلاصح هل هم من البشر أو لا. أبي ويبدو على وجهه الصدمة :ما الذي تقصديه بأهل هم من البشر أو لا . - اعلم بان هنالك مصاصي دما بالعالم . - هل قابلتي أحداً منهم. -إني أسفه يا والدي "لا" لكني ربما أموت إن أخبرتك بشان الكسندر . - إني أسف . -آدا . - ((ستعرفون القصة في الاسفل لأنها طويلة)). - هل لك إن تتركني لوحذي . - حسنا . خرج والدي من الغرفة , عضضت على شفتي السفلى لكي لا اصرخ وبدأت دموعي بالنزول لم استطع منعها من النزول بل تركتها تخرج بإرادتي. -تباً تباً تبا ًلكم تباً لكم . ضللت ابكي إلى أن نمت . استيقضت من نومي لأجد نفسي بالمنزل وآنا بجانبي . - أختي أختي ارجوكي مادا حدث وكم لي ناامه هنا أريد إن اذهب إلى جنازة والدتي . - لا أريد سماع صوتك . -أختي ما الأمر . -بسببك مات الجميع بسببك أنتي لا احد غيرك مات الجميع . - تختي من الجميع . -أبي وأمي واخوي أنتي سبب موتهم ,إما إنا فبسببك قد تحولت إلى مصاصة دما . - أختي أتعي ما تقولين . أتت آنا إلي ووقفت إمامي رأيت يدها تخترق قلبي لتخرج من ضهري . فتحت عيني وشهقت بقوه كنت خافه ورايتا الممرضة مصدومة من ردت فعلي ,سألتني : هل أنتي بخير يا آنسه . - نعم (ترك دلك الكابوس أثراً كبيراً بداخلي بعد كل هاذا إنا الشخص الوحيد الذي يلام على موت أمي). أمعنت النضر إلى جسدي لقد تشافا تماماً لم يعد هنالك إي اثر على الجروح عرفت بأنه جوين وآيان ,أبعدت كل شيء عن جسدي ونهضت . -لايجب إن تنهضي ستنفتح جروحكي . - إني بخير لا تخافي . خرجت من غرفتي ابحث عن والدي ووجدته اتاً إلى غرفتي أمسكته من يده وأخبرت بالخطة الذي طرأت في بالى . -أبي لدي خطه يجب إن تنفد على أكمل وجه . - حسناً لكن أولن هل أنتي بخير ,كان ينضر إلى جسدي نضرات تفحص . -نعم إني بخير وألان اسمعني , وتوقف عن النضر إلى جسدي أيها الأب المنحرف . - مادا إني لست منحرف بل خاف عليكي أيتها الحمقاء . - اعلم لكن أردتك إن تبعد عينيك عن جسدي, وألان يجب إن تستمع إلى ألخطه واو عدني بأنك سوف تنفذها . - حسنا أوعدك, أذاً وما هيا . -خد اخوي إلى آنا بحدراً شديد ولى تدع أحدا يعرف بالأمر . - ولماذا ؟ -لان العصابة لا تعلم بان لي أختا كبيره ولا يجب إن يعلموا ويجب إن تمنعها من القدوم إلى هنا . - حسنا وأنتي . اخبر الطبيب باني توفيت بالحادثة . - ولماذا؟ - يجب إن ادع العصابة تتوهم باني توفيت , وأيضا اعلم بان لديك صديقا حميم . - جين . - صحيح , دعني اذهب إليه بهيئة فتى , إما بلنسبه لك فلن تكون في خطرو لن يكون هنالك إي عاق سيمنعك من إن تذهب بحريه إلى إي مكان. - ولكان .... - أبي ثق بي . - حسنا رقم أنها فكره جنونية . - أبي شكرا لك , ويجب إن تحضر لي ملابس الفتيه وسا أقص شعري . -شعرك ولما؟ -لأبدو مثل الفتيه طبعا . - حسنا اعملي تشئين . دهب والدي وانأ ذهبت إلى غرفتي وطلبت من الممرضة إن تعطيني مقص لكنها رفضت أخبرتها بان الأمر ضروري وفيه حيه أو موت وافقت وأعطتني المقص وقصصت شعري إلى لأسفل ادني بقليل ووالدي احضر لي ملابس الفتيه والطبيب مكتب بالتقرير بان هيوا ماتت وقررت إن اسمي نفسي هارو نعم انه شبيه باسم هيوا لكنه الاسم الوحيد الذي طرا على بالي وصديق والدي إعطاني لقب عالته وأعطاني غرفتا في منزله والدي عمل ألخطه على أكمل وجه كما وعدني والأشخاص الوحيدين الذي يعلمون من إني لا أزال على قيد الحياة هم : جوين ,آيان,والدي , جين , أختي , والطبيب, والممرضة . والأشخاص الذي يعلمون من إني فتاه هم :أبي , جين ,الممرضة , الطبيب. إنا في نفسي :لا اعلم لمادا ارذت إن أكون فتى أنهم سمي الذي اكرهه وأخذت هيئته إن الأمر مولم جدا, آه يا الهي إني ألان فتي واسمي هارو جين فتى ابيض ألبشره ولون شعره أشقر قصير يصل إلى أسفل أدنه بقليل وغرته مازالت على حالها ملابسي تغيرت كل شيء في تغير , كل الذي أخذته من غرفت هيوا سوا اللب الخص بي وكسرت هاتفي واشتريت هاتف جديد لدي لان رقم هاتف جديد كل شيء حتى لدي ألان والد بديل. -: هارو انزل والدك على الخط . - إني أتيه ا..اقصد إني اتاً . - حسنا . ذهب تاليه وإعطاني الهاتف , - مرحبا أبي . - هيوا كيف حالكي , اسمعي لقد أخرجت لكي جواز سفر جديد وملف مدرسي جديد اذهبي عما جين إلى اليابان . انأ حسنا إلى اللقاء وشكرا . - إلى اللقاء . أغفلت الخط لأجد والدي الأخر سوف يده بالى العمل . - هل أنت ذاهب إلى العمل . - نعم لا تقلق فلن اتاخر . - حسنا إلى اللقاء . - إلى اللقاء . ذهب إلى العمل إما إنا فبقيت في المنزل شعرت بالجوع وذهبت إلى المطبخ طهيت بعض البطاطس لقد علقت بعض البطاطس لكن يالأ غبائي أخرجتها بقوه حتى اصقطت الزيت على الأرض وهوا حار جدا لم تصب سوا يدي اليسرى بحروق سطحيه لكن كبيره وجسدي لم يؤمس. -مولم مولم مولم إي انه مولم. ذهبت إلى الحمام وفتحت عليه الماء البارد , هدا الألم ولكني حقا لم اعد اهتم بأمره لان ألمه ليس بكبر الألم الموجود بداخلي , ذهبت إلى المطبخ ونضفته وفتحت ألثلجه وأخرجت منها عصير, تذكرت والدتي الذي كانت مملواه بالدم وهيا بالثلاجة . - إذا يا أمي إنا سبب موتك إنا الشخص الوحيد الملم يا ريتني لم أولد آه انه أمر مولم إني أسفه لأني لم احضر جنازتك حتى . ذهبت وجلست على الأريكة وبيدي عصير برتقال فتحت التلفاز بعد إن شربت العصير شعرت بالنعاس ونمت , مر الوقت وانأ ناامه واتالم , اتا والدي وانأ ناامه ورأى يدي وصرخ . - ما هادا مادا حدث من فع بكي هادا . فتحت عيني : لقد عدت . -ما الذي حدث لك . - انهوا مجرد حرقا بسيط . - إلا تتألم . - لا . - أنتا كأدب . - أنها الحقيقة . صعدت إلى غرفت , وصرخ بصوت كبير بحيث اسمعه . -اجمع إغراضك بعد غد سنده بالى اليابان . - حسناً . دخلت إلى غرفتي وأخرجت حقيبتي أخذت جميع إغراضي بعد إن انتهيت وضعت حقيبتي بجانب خزانتي ورميت نفسي على سريري خطر في بالى جوين والكسندر . إنا : جوين يعلم باني على قيد الحياة وسيبحث عني ويخرجني حتى إن كنت تحت الأرض , وبلتاكيد سيبدأ البحت من اليوم لكني لن اهتم فبسبب دالك العين الكسندر كدت إن أموت , إنا ألان أصبحت أخاف من شيء اسمه دم آه ألان أصبح الدم نقطت ضعفي آه , لكني أريد تفسير من الكسندر لمادا تركني على الشاطئ ورحل ولمادا كان هاتفي داخل ألقابه لابد من انه هوا من فعل كل هادا اهههه كل هادا التفكير يولم راسي سأنام . أغمضت عيني ولم يمضي الكثير من الوقت وقد قفوت, استيقضت الساعة 9:00صباحاً ,نهضت من سريري ودهب واستحممت وارتديت بنطال جنس اسود وارتديت شميز صوف من الأعلى اسود ومن الأسفل رمادي ورتبت شعري . - يا الهي إن شكلي يشبه الأطفال آه لقد كان شعري طويل جميل جدا ولان انهوا قصير , ليس مهم سوف يطول بلتاكيد ولن أقصه مره أخرى أبداً . خرجت من غرفتي وبحث عن والدي ولكنه لم يكن موجود . - لبد من انه بالعمل . ذهبت إلى المطبخ ووجدت إن والدي قد طها لي الطعام ووضعه على الطاولة . إنا : انهوا شخصا لطيف . تنزلت الطعام بعد إن انتهيت جليت الصحون , ذهبت إلى الهاتف اطسلت بوالدي الحقيقي . - مرحبا والدي كيف حالك . - إنا بخير وأنتي . - إني بخير وأريد منك طلب . - وما هوا . - أريد إن اده بالى السوق . - حسنا لكني سيكون لديكي حراس . - لا لا لا . - ولما . - الكل يعلم باني ميتة لهادى يجب إن اضهر على إني شخصا عادي مثلي مثل الجميع ولى يجب إن يكون لدي حراسه . - ولكنكي ستكونين بخطر . - إني فتى ألان . - حسنا أذا انتبهي على نفسك . - حسنا وداعا . - وداعا . أغفلت الخط وبدأت اصرخ , -هاي هاي وأخيرا سأخرج من هادا المنزل . ارتديت معطفي وأخذت محفظتي وهاتفي والمفتاح الاحتياطي . - آه... يجب إن اطسل بوالدي الأخر لكي يكون مطمأن . اطسلت بوالدي . - أبي ساده بالى السوق . - لا ستكون بخطر . - لا تخف إني ألان فتى والجميع يعلم باني ميت وأخبرت والدي الأخر ووافق . - حسنا إذا انتبه على نفسك . - حسنا . - وداعا . - وداعا . أغفلت ألسماعه وذهبت إلى السوق دخلت جميع المحلات الخاصة بلفتيه لم أخد سوا أشيء بسيطة ,بعد إن انتهيت من شرا كل ما أريد كنت عاده إلى المنزل ولكني رأيت الكسندر يمشي نحوي شعرت بالخوف عندما رايته ولكني تملكت نفسي نصبت نفسي ومشيت , أستضم كتفي بكتفه لكني تجاهلت الأمر ولكنه لم يتجاهل الأمر امسكني من يد . - اعتذر . أدرت وجهي إليه , -إنا أسف لم اقصد . لم يترك يدي بل كان يتأمل وجهي . - هل من مشكله . - لا لكنك تشبه فتاه اعرفها . - إنا أسف ولكني فتى ولست فتاه . سحبت يدي منه وذهبت إلى المنزل وانأ ميتاً من خوفي . - إني غبية كان يجب إن استمع إلى والدي آه ياربي . وصلت الى المنزل وذخلته من فوري , خلعت معطفي وحداي واعدت المفتاح إلى مكانه , صعدت إلى غرفتي ورتبت إغراضي , انتهيت من ترتيبها وخرجت من غرفتي ووجدت والدي قد عاد من العمل . - مساء الخير . - مساء النور . - اخبرني لم يرك احد ولم يعرفك احد . - لا , ولكني وجدت الكسندر وكاد إن يعرفني . - ماذا هل عرف انك ما زلت على قيد الحياة . - لا . - إلا تضن بأنه عرفكِ , لحضه واحده ومن هاذا الكسندر ؟؟؟؟! - آه نعم نعم انهوا زميلاي بالمدرسة . - هكذا إذا الحمد لله بأنه لم يعرفكِ . - هل تريد مني إن احضر العشاء . - لا , اذهب ونام غدا لدينا سفرا طويل . - حسنا تصبح على خير . - وأنت من أهل الخير . صعدت إلى غرفتي ونمت استيقضت في الساعة 5:30 ذهبت إلى الحمام واستحممت وارتديت ملابسي وأخرجت حقيبتي إلى جانب الباب , ورأيت حقيبة والدي وعرفت انه أخرجها قبل أن ينام , ذهبت إليه وايقضته وجهزت الفطار , بعد إن أنتها والدي من الاستحمام اتا وكل الفطار وذهب لكي يخرج الحقاب , وانأ جليت الاطباق وخرجت أغفلت الباب بإحكام ورأيت والدي الحقيقي إمامي احتضنني بقوه وقبلني على جبيني. - اعتني بنفسكِ حسناً . - أعذك , ولكني أريدك إن ترسل لي صور اخوي . - حسناً . صعدت إلى السياره ولوحت له من خلف الزجاج , وصلنا إلى المطار ذهب أبي الأخر ليضع الأحقاب وانأ ذهبت لأقطع التذاكر أخذت التذاكر لأجد تباً..... انهوا الكسندر خلفي سيذهب بنفس الرحلة ,ذهبت إلى والدي وصعدنا إلى الطاره كانت طاره ارباص ,بلدرجه الأولى . لأني كنت أخاف من المرتفعات جلس والدي بأول كرسي على يساري وانأ بجانبه والكسندر بجانبي وبجانبه رجل كبير من العمر . - "يا الهي أن حضي السيئ يتبعني من مكانا إلى أخر" أقلعت الطاره ,بعد إن مرت عدت دقائق غط والد بنوم عميق إما إنا فكنت استمع إلى الموسيقى بعد إن مرت ساعة وكان والدي لا يزال نام شعرت بالنعاس أبعدت السماعة ن ادني وأسندت راسي على الكرسي ونمت وبدا راسي يميل إلى اليمين واستقر على كتف الكسندر نضر إلي وضحك ابعد شعري عن وجهي واسند رأسه على راسي وضل يبتسم, استغرقت الرحلة 12 ساعة كنت نامه 11 ساعة على كتف الكسندر , قبل إن تهبط الطاره بقليل كان الكسندر يلعب بخدي .
برب لحد يرد.........
__________________ _ |