عرض مشاركة واحدة
  #19  
قديم 11-09-2013, 08:57 PM
 
الشابتر آلآوولّ
× [ آلجزء الثاني ّ] ×



توقفنا عند َ ..

إيفا و هي بين أحضان ليون
_إيفا بتألم : ليون أبت .. تعد !
_ليون و هو يبكي : لقد خفتُ عليكِ يَ حمقاء
_إيف بغضب : ليون قلت ابتعد أنت تألمني !

أنتبه ليون أنه كان يحتضنها بقوه و لم يشعر بتألمها فأردف بجزن
_ليون : إيفي لقد فعلت ذلك لأني فقط أشتقتُ لكِ !
_إيفا و هي تزفر بتعب : حسنا حسناً لا تحزن قل مً لديك يَ *أبتسمت بخبث و هي تمسك بخده الأيمن و تقول بمزاح * ليلي
نظر لها ليون بغضب و قال و هو يرد لها الحركةَ ذاتها ..
_ليون : لا تقولي لي ليلي يَ يوفي !

تركتهُ إيفا فجاةً و هي تشيحُ بوجهها بعيداً قائلة بحزن
_إيفا : ليون لا تقل لي هذا الأسم مرة اخرى !
_ليون فهم مَ تقصده لكنه اردف ليبرر : إيفي لم يككن يقصد بفعلته تلك تركك لوحدك تعانين ، لكن ف... "

قاطعته بغضب و هي تبتعد عنه بضع الخطوات

_إيفا : قلت اصمت هل أمرك انت الأخر لتبرر عن أفعاله بيي ؟
_ليون بحزن شديد : أيفي أنتي التي طلبتي منه أن لا يرجع لك حتى يجدهه ؟ فلماذا قلتِ أنه خانك ؟

نجمعت الدموع بعينيها و هي تتذكر

[ × وقفه مع ذكريااتِ إيفا ×]

تحت تلك الشجره الخضراء التي تقطن في ذلك القصر ، كان هنالك فتاه تبلغ من العمر *عشر سنوات * تجلسُ ع كرسيها المتحرك بسبب الضرب الذي يأتيها ، حركت عجلة الكرسي بإتجااهه ذلك الفتى النائم ذا الشعر الأشقر الذي يبلغ الثانيه عشر من عمره تحت الشجره قائلةً بخفوت ..

_إيفا بخوف و بصوت منخفض : فريدريك هل أنتَ نائم ؟

لم يأتها رد فقالت ببتسامه طفوليه و ارتياح

_إيفا : جيد أستطيع الأن تسلق الشجره .

بعدها ضحكت بطريقه مخيفه و عندما حاولت
الوقوف من على الكرسي سقطت بجانب رأس فريدريك
تجمعت دموعها عندما رأة تعابير وجهه تتغير
فحاولت التحرك لكن لا جدوى نظرة لفريدريك و رأته يعطيها ظهره .
التفتت للخلف و رأة كرسيها يبتعد عن المرتفع المنخفض ، ارتابها الخوف وهي تنظر للكرسي و هو يبتعد عنها أرادت الصراخ لكنها خافت ان توقظه ، فجاءه و إذا
بالكرسي أمامها ، ارتجفت بخوف و هي تظنه والدها ، فبادرت بتحدث و هي مطئطة
برأسهاا

_إيفا بخوف و بكاء : أنا لم أق..قصد يَ يَ أبي لقدد أردتً فقط ...."

فقاطعها صوته الذي رقع طبول قلبها بقوه
رفعت رأسها بسرعه و ارتعبت بما تراه
فريدريك يبتسم ؟ الفتى البارد الهادئ المسمى بعديم الاحساس و ضحك يبتسم ؟
تحولت ملامحها للإنكسار و حقد

_إيفا :"لماذا تضحك ؟ "

لم يرد عليها بل اكمل ضحكاته و هو يمسح دموعه .. فاردفت إيفا بحقد و بكاء و هي منحرجه من موقفها معه

_إيفا : إذا كان شكلي لهذه الدرجه مثيراً لسخريه و ضحك ف..*شهقت بقوه و تألمت بمنتصف صدرها لكنها اكملت * ف فإ إذهب م من ه هنا "
توقف فريدريك عن الضحك عندما لاحظ تغير لون وجهها من البياض للإحمرار
فأسرع لها لكنها دفعت يده بخشونه قائله
بغضب

_إيفا: "أتركني يَ أحممق ، دعني أموت و أض .. ضحك ع علي للأبد يَ أح.."

لم تكمل إنهاء جملتها و إذا بها بين أحضانه تألمت من عند قدميها فلاحظ فريدريك ذلك
،إنحنى لدرجة أنه التصقت قمة رأسه برأسها قال بنبره أشعلت قلبها الصغير و رجفت جسمها بسرعه

_فريدريك : " أبقي هادئه و إلا تهورة *نظر لتعابير وجهها التي تغيرت و أصبحت بنفس لون بدلته لم يستطع منع نفسه فقبل وجنتيها بقوه و إبتسم بنصر قائلاً بهمس و هو لا يزال قريبا منها

_فريدريك: " أظن أنني تهورت فعلًا "
نظرت له إيفا بصدمه لكنها شعرت بتحسن فأردفت ببرود

_إيفا : " أنزلني الأن "
_فريدريك بعناد : لا أريد .
_إيفا بغضب : فريد تعلم أنك خادمها الخاص فدعني قبل أن يرانا أحدهم
_فريد ببرود : لستُ خادمها أنا خادمك أنتي .

تنهدت إيفا بقلة حيله فهو عنيد كما يبدوا
فقالت بملل
_إيفا : إذاً هل يمكنك وضعي ع ذلك الكرسي ؟
_فريد : حسناً *ثم اردف * لكنك ستبقين معي !

لم تجاوبه و بقيتت صامته ، أنزلها فريد ع االكرسي بكل هدوء ثم وضع عليها لِحاف مشجر جميل ، نظرت له إيفا بإستغراب

_إيفا : ماهذا ؟
_فريد : انه هديه مني !
_إيفا ببرود عكس مَ بداخلها : أها .

نظر لها فريد بإنزعاج واضح فقال بغضب خفيف
_فريد : إذا لم تعجبك يا طفله سوف أعطيها لكارين .

نظرة له إيفا بسرعه و قالت بخوف وهي تحتضن اللحااف

_إيفا : لا لا لا لا .. لقد لقد *أحمرت وجنتيها * شكراً .
إبتسم فريد بشده فقال مغيراً محور الحديث

_فريد بجديه : لماذا تسكتين عما يفعلونه بك ؟
_إيفا ببرود شديد : ماذا تريدني أن أفعل ؟

_فريد بغباء : أتصلي بشرطه!
أخذت بضع دقائق تستوعب مَ قاله ثم ضحكت ع جوابهه ببراءه ، نظر لها بهدوء و هو يبتسم بحنيه !

[ إنتقلت ذكريات أخرى لكنها توقفت عندما تذكرت احد ذكرياتها المؤلمه ]


_زوجة أبيها الأولى *صوفي * : أنتي من جعل أبااكي يختفي من هذه الحياه ، لذا غداً سوف نتزوج توماس أنا و كاثرين و ستكونين ابنته افهمتي !!

نظرة لصوفي بإبتسامه يملئها الألم حيثُ كانت تبلغ من العمر السابعه عشر
توجهة لها صوفي بغضب و أخذت تمسك بشعرها بعنف
_صوفي : هل تضحكين علي أيتها الشمطاء ؟؟؟ سوف أريكي !!!!.

أخرجت صوفي عصاً سوداء اللون كالسوط الذي يضرب بها الخيل ، و أخذت تضرب جسد إيفا بكل حقد و بقوه ، أما الأخرى فأخذت تحبسُ المها و هي تمسكُ بشفتها السفلى بأسنانها و تضغط عليها .
توقفت صوفي عن ضربها عندما صرخت إيفا بتألم ، شعرت بأنها إنتصرت عليها و هي ترا تلك الندوب الحمراء تملاء جسدها . امسكت بها من شعرها الأشقر و قالت بكل شر و لهيبُ فاهِيها يحرق خد إيفاا !!

_صوفي : سوف أجعل ذلك الأحمقق يندم ع ترككِ عندي ، هل يظن بأنني سأربيك طيلت الوقت ؟
ثم رمت رأس إيفا بقوه ع الآرض و توجهت الى الخارج و ضحكاتها تملئ المكان .

دخل بعد دقائق دخل فريدريك و كان حينها بعمر التاسعه عشر ، كانت ع ملامحه القلق و الخوف نظر لإيفا الملقاه ع الارض و هي تتاوه من الالم شعر بضيقه بصدره كان ينبغي له ان يجبر والدها ع اخذههاا معه !
لكنه أءتمنه على ذلك . جلس بجوارها و حملها بسرعه على سريرها و حينما وضعها رأها نائمه أبتسم بتألم فهي هكذا عندما تضرب تخلد لنوم كي لا تشعر بالآلم
قال بأسى

_فريدريك : غبيه كان ينبغي لك ان تذهبي معه .

أمسك بعلبت الإسعافات الأوليه ثم قام بتطهير جروحها ، مً إن انتهى حتى سمع صوتها الذي عشقه منذو اول لقاء لهما .

_إيفا بتعب : د دري يك .. ل لما أ أ نت هن اا ؟
_فريد بهدوء و أخذ يلعب بخلصة شعرها : لقد كنت أضمد جراحك .
_إيفا ببرود : لماذا لم تأخذني معك ؟

نظر لها فريد بحزن و تنهد لم يجبها بل وقف يريد المغادره عندما تذكر سبب مغادرته عنها ، أمسكته إيفا و الدموع تسيل على وجهها الملائكي ..

_إيفا : هل ستتركني أعااني للمره الثانيه بدونك ؟؟

لم يجاوبه بل إكتفى بإعطاها ظهره فقال بهدوء

_فريد : هل تتذكرين أمنيتك التي قلتيها البارحه !؟
_إيفا و هي تزيد التشبث بيده : ن .. نعم !
_ فريد : سوف أحققها لك و سنعيش بأمان معاً .
_إيفا بخوف : ل لكنك ستتركني لوحدي ؟
_فريد ببرود : إذا هل تريدن مني ان لا احقق لك امنيتك ؟
_إيفا ببكاء شديد : لماذا لا تعطني وجهك ؟ أم أن كاارين غيرتك ؟؟؟

التفت لها بدهشهه مابهاا هذه الفتاه أنا أسألها و هي تراوغ عن أجوبتي ؟؟
_فريد بهدوء و هو يمسك يدها : لا لم تغيرني قط ، لكنني لم أحبب.. "

لم يكمل جملته و اذا بإيفا تسحب يدها عنه و تقول بصراخ هستيري بين بكائها
_إيفا : أبتعد عني أذهب و حققق تلك الأمنيه التافهه و لا تعد ، إذا كنت لا تحبني فانا مثلك هيا أغرب عن وجهي !!

تنهد فريد منها توجهه للباب و قبل خروجه

_فريد : لقد كنت اريد ففقط ان احقق حلمك و احريرك من صوفيا ، لكن لك ما تريدين

بعد ساعات اتتها إحدى الخدم تخبرها بأمر سفر فريد و أنه إستقال من عمله لدى والدة كاثرين و خرجت ..

*إيفا ف.ن : لا لا لا تذهب فريد لم اكن أقصد لقد كنت اريد ف.. "

لم تكمل حديثها و اذا بصوفي و كاثرين أمامها ابتسمت كلتاهما و أخذتا كل واحده منهما بسحب إيفا لأحدى الغرف المهجوره بالقبو . رمها بكل قسوه من على الدرج الحجري الى أن وصلت للأرض الخشبيه
أرتطم رأسها بقوه فتأووهه بألمم لم تكن قادره ع الصراخ و من سينقذه من هاتين الشرريرتين ، بعد ذهاب فريدريك ..
توجهت لها صوفي بخبث ، و أشربتها قنينه ذات لون أسود بها ماء بلون الدم ثم رمت رأسها ع الخشب بقوه و قالت بضحك .

_صوفي : لحسن الحظ ان فريدريك غادر ههههههه و لن يستطيع منعنا من إذااائك اكثر !

[ إستيقظت ع صوت ليون ...

_ليون بقلق : إيفا ما بك ؟!!

_إيفا بخفوت : ليتني لم أقل له أن يبتعد ، ليتني لم أقابله ليتني متُ قبل موته !!!

_ليون بإستغراب لأنه لم يسمع مَ قالته : ماذا ؟

_إيفا : دعنا من الحديث عنه و أخبرني هل تركت اللعب بالفتيات ؟*ثم أطرقت بمزاح * ام انك لا زلت تواعدهن !

أبتسم ليون عندما رأها تضحك فقال بمزاح و هو يضع يدها على خصريها و يسحبها بين أحضانه …

_ليون : لا فأنتي موجوده ، تعلمين أنني أحب الفتيات الشقراوات ذوات الاصل الفرنسي !

إبتسمت ألأخرى لما قالهه فحمرت و جنتيها من حركته فلتفت له حضنته بقوه ثم قبلت وجنته اليمنى بسرعه ...

_إيفا بخجل : شككراً لبقاائك معي يَ ليلو .

إبتسم الأخير لها و الدهشهه لم تفارق وجهه ، أخذ ينظر لعينيها بإستغراب و هي تبادله نفس النظرات ، إيقضهما صوت تصفقيق و صوت رجولي ساخر

_أرثر : أوووووه ياله من مشهد روومنسيي جمييلل !!

إيفا التفتت بدهشهه ثم إرتجف جسدها بخوف فبتعدت عن ليون بسرعهه ...
نظر له ليون بهدوء و هو يسحب إيفا له مرةً أخرى .

_ليون : شكراً لك سيدي ، و يسعدني جداً مافعلته للإيفيان لقد فرحتُ عندما وجدتها .

علمت إيغا بما يخطط له ليون فقالت و هي تبعد ذراعه بسرعه و تقول بإرتباك واضح

_إيفا : ليو إذهب قبل أن تشعر بغيابك كارين .
نظر لها ليون فتنهد الأخر بغضب فأمسك يدها و أنحنى ليجعل مستواه نفس مستواها
فقال و هو يبستم

_ليون بحنيه : سوف أذهب لكنني سأعود لا تقلقي سوف يعود دريك و معه والدك حسنًا ؟!
نظرت له إيفا و قد إمتلئت مقلتيها بدموع

_ليون يهمس لكي لا يسمعه أرثر : لا تقلقي لن أطول الرحيل سوف أكون بإنتظارك بالزقاق غداً حسسنا ً .

_إيفا ببرائه : نعم ليلو !

طبع ليون قبل على خدها فطبعت الأخيره قبله قويه ثم همم برحيل بعد أن حرك شعرها بعبث و غادر

كان أرثر ينظر لهما بتقزز ، و ينظر لها كيف تقبله و تمسك يدهه بكل قوه ، تذكر أمهه عندما يراهه تقترب من أي رجل و تقبله أمامه و بعد فتره يتزوجان و يتطلقان بعد فتره كانت أمه دائمة الزواج و لا زالت .

بعد رحيل ليون نظر لإيفا الذي تغير وجهها
و شحب لونه كانت تمسك فمها و كأنها ستتقيئ او ماشابه ، إبتسم بسخريه قائلا

_أرثر ف.ن : هه هل تشعر بتقزز منه ، او انها حامل من رجل غيره ؟؟

التفت ليذهب لكنه سمع صوت شئ يرتطم بالارض التفت لها ، و شاهدها مرميه على الارض مغمى عليها توجها لها بخوف ، أرتعب عندما رأى الدمااء حول فمها و تلطخ رقبتها الأماميه

"أرثر : يا إلهى مابها ؟؟؟ قبل قليل كانت تقبل ذلك الفتى و تضحك معه ؟!! هل يعقل بأنه نفس مرضهه ؟؟؟ لا مستحيل ....

حمل أرثر إيفا المغمى عليها و توجه بها لسيارته بسرعه ، مع أن بنيته ليست بتلك القوه الا ان خفة جسد إيفا ساعدته ع ذلك .

بين تلك الأشجار خرجت فتاه ترتدي شورتً أزرق و قميص أصفر اللون بدون أكمام طويله كانت تحمل معها جهاز تسجيل كل كاميرا لكنه ذا شكل غريب ، إبتسمت بخبث و هي تلعب بالحلاوى التي بفمها ..

الفتاه : و الأن وجدتُ شيئاً مثيراً أرسله للزعيم .
حركت يدها و أدخلته بجيب بنطالها أخرجت هاتفاً مرصع بالألماس السوداء و البيضاء
بحثت عن رقمه و عندما وجدته إتصلت عليه
إنتظرت لثواني إلى أن جاء صوته النائم

_×××× : من معي ؟
إبتسمت بخجل قائله _: هذه أنا يآاا أريك !
_إريك بعد أن إستفاق من نومه قال بمرح : ماا أجمل الإستيقاظ ع صوتك الجميل يَ تينا .
_تينا بخجل و قد تلطخ وجهها بلون الأحمر :
كفى عن هذا *سكتت لبرهه و اردفت بسخريه * ثم لقد وجدتُ ظالتتَ صديقك لدى أرثر .

وقف إريك بدهشهه ثم صرخ بفرح

_إريك : أناااا أحبك و داعاً.
ضحكت تينا بخجل و أرجعت هاتفها لمكانه ثم توجهة للمطار كي تعطي الشريط للزعيم .


[ عند كارين و كاثرين ]

_كارين بملل : لقد تأخروا .
إلتفتت لوالدتها بغضب لأنهاا لم ترد ع جوابها قائلةً
_كارين بغضب : مامي ماابك إنني أحاادثك
_كاثرين و هي تنظر لإبنتها بغموض : أعلم أنني قد رأيتُ و جههها في أحد الأنحااء .
_كارين بغباء : من ؟
_كاثرين : تلك الفتاه التي مع ارثر .
_كارين بخبث : ليتها تكون هيا كي أكمل عليها إنتقاماتي .
_كاثرين بأسى ع إبنتها : لقد أصبحتي مجنونه.
_كارين رمقتها بطرف عينها قائلة بحنق : لقد ورثتها منكِ.
_كاثرين و هي تزفر بشده : أصمتي و تصلي ع خطيبك ليرجعنا للمنزل .
_كارين بعدم مبالاه : أرجعي لوحدك فخطيبي ليس خادما لك !
_نظرة كاثرين لإبنتها بندم : تمنيتُ لو تعود الحياه و أربيكي من جديد .
_كارين بحده : لا تقلقي لن تعود ، هل يعقل أن الدواء اثر بعقلك ؟
بعدها أطلقت ضحكه بسيطه تدل ع سخريه

وقفت والدتها مبتعده عنها فلا تريد الإحتكاك بأحد بعد أن علمت بأن والد زوجها الأول سيعود لكي يحدد الوريثه و الحفيده للعائله
لا تعلم ماذا سيحل لها و لإبنتها عندما تنفيان بسبب إيفا ، ركبت السياره السوداء بعد أن طلبتها و أخذت هاتفها الغالي المرصع بجوانبه بالالماس الملون ، ضغطت على إسم
" الموت " إنتظرت لدقائق فأتها صوته الخببث
_الرجل : أهلاً أنسهه كاثي .
_كاثرين بتعالي : أهلا ، أريد منك مهمه ..
_الرجل بسخريه : أعلم ذلك لذا أدخلي بصلب الموضوع .
_كاثرين و هي تحاول كبت
الغيظ بداخلها : أريد منك قتل فتاه تدعى بإيفيان في منزل الدوق أرثر.
_الرجل ببرود : لكنها ستموت لوحدها .
_كاثرين بإستنكار : انها قطه بسبعة أروح حتى سمك لم ينفع معها !!
_الرجل ببرود أشد من ذي قبل : دعيها هكذا فهي ستتعذب قريباً *ثم إبتسم بخبث* لأن السم إنتشر بجسدها كله و أضعفه .
_كاثرين : و كم ستظل ؟
_ الرجل بتفكير : حوالي سنتين او 9 أشهر
_كاثرين بغضب : ماااااااذاااا !!
_الرجل بسخريه : لماذا هل توقعتي أنها ستموت غداً ، ثم لو كانت ستموت حقاً كان يتوجب عليها الموت و هي بسابعة عشر !
_ كاثرين بغيظ : أصمت يا أحمق !
أغلقت الخط بقوه و علامات الغضب تسري على وجهها .
_كاثرين : سوف ترين يا إييفيان ماذا سيحل لك !

____


الأسئله
أ/ من هو فريدريك ؟ و أين إختفى !!؟
ب/ خل حقاً ستذهب إيفا لزقاق مرة اخرى ؟
ج/ ما هي نيةُ ليون فيما يفعله ؟
د/ من خطيب كارين ؟ و لماذا تعامل والدتها هكذا ؟
ه/ من هو إرييك و من تينا ؟ و ماذا تعني تينا بجملة " لقد و جدتُ ظالت صديقك "

ز/ من هو الرجل و ماذا ستفعل كاثرين لإييفاا ؟

ع/ من الفتاه التي كان كلٌ من كارين و الرجل يتحدثاً عنها ؟!!

س/ هل ستييقض إيفا أم تموت ؟ و لماذا خاف أرثر عليها ؟

ذ / لماذا قبلت إيفا ليون ؟


إنتقادات / إقتراحات

****





أتمنى يعجبكم البارت
و الطول و
أعتذر ع التقصير و ما
ائدر أعدل الكتابه لأنو
أنا داخله من الفون سوري .
+
بديي شووووف الكتيييير من الردووود :$