أحياناً وفي لحظة قد نحرق جسر التواصل بيننا وبين الآخرين.. ونقذف عليه شعلة الغضب.. فتُحيله إلى رماد بعد أن كان معبراً يسرُّ الناظرين..
وقد نحاول مرة أخرى إعادة بنائه وترميمه ولكن هيهات هيهات..
فذكريات الجسر الأولى السيئة تترك انطباعاً وأثراً لا يُمحى..