نآي قال بغباء :
- أعلم ؟ كلا لست أعلم !
صمت قليلاً ليقول بعدها في ذهنه :
-" من أجل مارس ؟ "
عبست ملامحه ثم قال ببرود :
- أنا أعزك كثيراً إدوارد .
ثم أشاح وجهه بألم وهو يعض شفتيه ، وقد أنزل رأسه حرصاً على أن يغطي شعره عينيه
__________________
أحْتاج للراحة ...
|