[align=center][tabletext="width:70%;"][cell="filter:;"][align=center]رأيكمم بالبآرت بصرآآحه..؟
أنا كنت حاس من أول إنه مايكل له علاقة بواتسون

أنتقآآداتكم..؟
مافي

أكثــر مقطع عجبكمم..؟
[cc=أفضل مقطع]كان يبدو نائماً فأستغليت الفرصة لأغير ملابسي..فتحت الدولاب..وأخرجت منه ملابس عادية..وضعتها على سرير إيكو لأستحم..دخلت إلى دورة المياه..لم أطل البقاء..فتحت الباب..لأتفقد أن كان مايكل..لا زال نائماً...وبلفعل..لقد كان يغط في نوم عميق..تسللت على أمشاط قدمي وأنا ارتيد منشفه..من أعلى صدري..إلى أٍسفل ركبتي بقليل..مدت يدي لأمسك بملابسي..ولكن..حدث مالم يكن بالحسبان..شعرت بأحد خلفي..نظرت للخلف وبالفعل..كان مايكل واقفاً خلفي..وكان شكله يبدو مرعباً..قام بالأنقضاض علي كفريسهه امامه..بدأ بتقبيلي بي كل مكان ..وأنا أحاول الأبتعاد عنه..كان هذا الشعور..لا أستطيع وصفه كان مرعباً جداً..كانت قبلاته المتتاليه..تجبرني للعوده للخلف..حتى..وجدت نفسي مرتميه على السرير بالعرض..ليرتمي هو الآخر علي..ويحاول نزع المنشغه على وأنا أمسك بها بشدة..تباً لهذا الحقير..كنت أصرخ بما أمتلكت م نصوت...ولكن هيهات..فالجميع منشغل بالحفل....!
كان مهووس جداً..تباً لهذا الهوس الجنسي لديه..كان قوياً جدي..لقد كان وشك من أن يحقق مراده وينزع المنشفه من على جسدي العاري الضعيف الهزيل..حتى فتُح الباب بقوة شديدة..ليثير أنتباهنا..وقد كان ...منقذي واتسون..
نظر إلى مايكل بأستحقار وهو يقول..: ألا تخجل من نفسك..؟
أبتعد عني مايكل ليجلس على الطاولة التي بجانب السرير..بينما نهضت من مكاني مسرعة إلى أحضان واتسون ..شعرت بالأمان لوهلة..وقد كان واتسون يضمني بيده اليمنى بقوة..
قاطع حالنا تلك صوت المنحرف ذاك وهو يقول بإستنكار..: أخي الصغير واتسون...آه لقد كبرت كثيراً وأصبحت رجلاً..أنا فخور بك..
مهلاً هل قال أخي..هل هو تعبير مجازي أم ماذا..مالذي يحدث بالضبط..ليردف بعدها واتسون بغضب :تباً لك..فلتذهب إلى الجحيم..
نهض مايكل مطئطئ رأسه..ليقف أمامنا..وهو يوجه كلامه لواتسون..: حسناً..لا بأس يا أخي..أنك عنيد كعادتك..
نظر إلي بعدها لتدب القشعريرة في جسدي..ويكمل :آنسه كيوكو..أتعلمين..شفتاكِ طريتان جداً..
وأخذ يلعق شفتاه وبقول مجدداً بنفس نبرته الأولى..:أنهما بطعم الفراوله..
ويضحك بعدها مغيض لواتسون..
بدون أن الحظ شيئاً رأيت مايكل ملقاً على الأرض يتآوه..وواتسون الذي كنت متكأه عليه أصبح أمام مايكل..!
ليقول بعدها بحزم..: إياك وأن تقترب منها..
نهض مايكل ليقابل واتسون وجه لوجه..يبتسم بسخرية..وهو يقول..: واتسون..يا اللهي..لقد أخفتني..يجب علي ان أهرب..وضحك بعدها مقهقاً ..
همّ بلخروج وقف أمامي ..لينحني وهو يقول..لقد سعدتُ بمقابلتك آنستي.ويخرج ببساطة..تاركاً..أعصار الهواجس والمشاعر..يتضارب مع الفضول والغيرة..والعشق....
نظرت إلى واتسون ..تقدمت منه..لا أرادياً...
ولكنه فاجأني حيث أنه
قام بدفعي بقوة لأرتطم بصدره الفولاذي..شعرت بأضلاعي ستتكسر
كنت أسمع نبضات قلبه المتتاليه..قلت بإختناق شديد..: آ..آس..آسفهه..!
شدّ من قبضته..أكثر..بقينا على حالنا تلك..![/cc]

تقييمكمم..؟
100-100[/align][/cell][/tabletext][/align]