أماديوس
تبعتها بمرح وعندما وصلنا الى غرفة شقيقها كانت تجري وفجاء
فتح احدهم الباب من الداخل فوعنا عليه رفعت جسدي بألم لاقول
- اخ اح هذا مؤلم
نظرت اليه لابتعد بسرعة واقول بخوف وارتباك
- أسفة أسفة هل انت بخير ؟
نظرت الى جيسكا لاجدها تعانق قطيها اقتربة منها بهدوء لاقول
- جيسكا هل انتي بخير ؟
__________________ [ |