ليسَ هُنآكَ أيُّ شخصٍ وَحيدْ ،
لكِنْ البَعضْ يوهِمونْ أنفسَهُم بأنَهُم كذلِكَ
وَيرسِمونَ بخوآطِرَهُم أفكآر وَ أشيآء لآ وجودَ لَهآ ،
كيفَ يقنعونَ أنفسَهُم بذلِكَ ولَهُم " ربٌّ " يُغنيهُم عَنْ العآلَمينْ أجمَع ! ،
مَنْ كآنَ الله معهُ لآ يَحق لهُ أنْ يقول " أنآ وحيد "