جمِيعُنا نحِنُ إلى أيَام الطُفُولة..
لأسبَابٍ مُختلِفة..
أهمُها أننا نرى أن الطفولة كانت أروع وأسهل..
وأن المرحِلة الحالية عبارةٌ عن جحيم..
لكِننا سنحِن إلى هذا الجحيم بعد بضعِ سنوات..
فقط لأننا لم نعُد نعِيشُه !
وهكذا نستمِر في الحنِين إلى الماضِي..
حتى يضِيع الحاضِر ويتشرد المُستقبل..
__________________ وأنا على عَهدِك ووَعدك ما استَطَعت، حتَى آتيك بقلبٍ سليم و نفسٍ مُطْمئنة.. |