أيها العبد الحائر الحزين ! .. ذِكر الله هو باب الفَرَج !
اقرأ و تدبر ! ثم أبصر !
فإن كنت جاهزا فلنبدأ معا قصة السير إلى الله:
نحن هنا مسافرون كرها لا طوعا !
و لكن لك أن تختار الاتجاه، ما بين معارج الدرجات و مهاوي الدركات الدكتور فريد الانصاري رحمه الله
__________________ إن كانت غزوة أحد قد انتهتْ
فإن مهمة الرماة
الذين يحفظون ظهور المسلمين
لم تنته بعد..!!
طوبي للمدافعين عن هذا الدين كل في مجاله،
طوبى للقابضين على الجمر،
كلما وهنوا قليلاً
تعزوا بصوت النبيِّ
صل الله عليه وسلم
ينادي فيهم:
" لا تبرحوا أماكنكم " ! |