عرض مشاركة واحدة
  #1  
قديم 11-27-2013, 11:39 PM
 
Talking لن اكون ملك احد .......

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيفكم ان شاء الله الكل بخير
انا ماعرف للمقدمات بس احب انكم تعطونر رايكم بروايتي التانيه
(الله يكون بعوني )
تفضلو

في منزل كبير جدا في وسط مدينه لوس انجلوس, يوجد رجلان يتحدثان , في مكتب خاص متوسط الحجم ,
يوجد بمنصف المكتب أريكتان كبيرتان ,
ويوجد بينهما طاوله متوسطه الحجم , وإمامهم يوجد مكتب متوسط ,
ويجلس بلكرسي الخاص بلمكتب احد الرجال وهوا السيد "تشارلز" يوجد خلف كل اريكه رف كبير يقطي الحاط ملياء بشتاء انواع الكتب والملفات الشخصيه وكل شيء يخص رجال الاعمال ,
ويوجد بجانب الرف الايمن باب يوادي الى دورت المياه الخاصه اما بجانب الرف الايسر توجد نافده كبيره مطله على النصف الخلفي من الحديقه ,
ويوجد خلف "تشارلز " الجالس نافده كبير اخرا تطل على الجزاء الامامي من الحديقه وخلف الحديقه يوجد نهر صغير , ويوجد امامه " تشارلز " مباشره باب متوسط الحجم ذو ردفتين ,
اما الرجل الاخر يقف امام المكتب مباشره وبدا الحديث معا سيده بصوط قلق بعض الشيء .
_ سيدي أرجوك أنها تبكي بشده ذعها تذهب نحن نضلمها بسجنها هنا ليس لديها أي ذنبا ارتكبته بحق أي شخص أرجوك سيدي .
نظر " تشارلز " الى الشخص المتحدث واشاح بنضره عنه وقال :
_ ماشانك هل لديك شيء لها او هل تحبها .
_ لا اني اعتبرها مثل اختي فقط .
_ اها لكن مصيرها محتوم على خياران لا ثلاث لهما هما ان تكون ملكي او ان تموت .
_لكن.... , ارجو منك المعذره ياسيدي .
استدار وخرج من الغرفه وقال بداخله :
_يالهي انها لا زالت صغيره بلنسبة له انه احمق حقا.
ابتعد عن الباب وذهب الى غرفة الفتاة , وقف امام الباب وطرقه بهدوء وتلقى صرختا منها" ذعوني وشاني " توقعها اكبر لكنها كانت صغيره بسبب شحوبت صوتها واختناقه .
_اعتذر ولكنه انا يا سيدتي , هل لي بلدخول من فضلك .
رفعت راسها من على سريرها وكانت بغايت الجمال وعينيها المحمره ووجهها الشاحب ,
ركضت الى المراة ووقفت امامها تتفقد وجهها ,
نضرت في المراة وصعقت من منضرها المزري عيناها البنفسجيه الجميله عليها هلاتا سودا ,
وفمها الصغير الاحمر متشقق ومجروح من كثرت ما تلاقا من عضات , ووجنتيها الحمرا لم تعد كذالك وجهها اصبح لونهو اصفر شعرها الاسود الطويل المزري ,
قرتها القصيره طولت واصبحت تلمس عنقها , نضرت الى جسدها وكان نحيلا جدا,
حتى ملابسها اصبحت كبيرا عليها ,
ضلت تنضر الى نفسها حتى قاطعها صوت "لوكاس".
_سيدتي هل انتي بخير ؟ هل اصابكي مكروه ارجوكي اجيبيني ؟!
_ ن ...نعم انا بخير , هلا انتضرت قليلا من فضلك .
_ ساعود اليكي بعد قليل حسنا .
_ ح..حسنا .
ذهب من امام الباب ,
و"روز" ذهبت الى امام خزانتها وفتحتها واخرجت فستانا يناسبها بسيط الطراز بلون الازرق السماوي طويل بعض الشيء دو اكمام قصيره ,
استحمت وارتدته ,
وكانت بغايت اللطافه والجمال ,
نضرت الى نفسها بلمراة وكانت تنضر الى وجهها الشاحب وشعرها الرطب ,
اخذت ترتب شعرها بهدواء,
واخذت المقص وقصت غرتها بحيت تكون على جبينها فقط ,
وحينها حقا كانت بغايت الجمال ,
رتبت كل شيء وجلست بلاريكه الموجوده بمنتصف غرفتها ,
انتضرت "لوكاس" هناك وتاخر بعض دقائق ,
نضرت الى الساعه وكانت الساعه التاسعه والنصف صباحا , فكرة في داخلها :
"لم اكل من ثلاثه ايام , لقد جعت , اه يالهي اريد العوده الى عائلتي "
ذهبت الى النافده وفتحتها على مصرعيها وكان الجو مشرق وجميل الطيور تزقزق,
كانت نافدتها على بعد نافدتين من نافدة مكتب "تشارلز" المطله على الحديقه الاماميه ,
اخرجت راسها ليداعبها النسيم الدافئ ويلعب بشعرها ليطيربه , لاول مره بداخل ذالك المنزل الفتاة "روز" اخذت نفسى عميقا ,
ونضرت الى السماء النصف مكشوفه ,
كان المنضر جميل بحق جماله لا يوصف ,
سمعت طرقا على الباب ,
وركضت لتفتحه ,
ووجدت شيء غير سار,
فتى بلعشرين من عمره شعره الاسود وعينيه الزرقاء ابيض البشره شفتاه حمراوان ووجنتاه وردية الون هادا الملامح وسيم جدا انه "تشارلز",
كشرت بوجهها واسرعت باغفال الباب ولكنه سبقها بوضع قدمه قبل ان يقفل ,
اختبات خلف الباب وحاولت دفعه ليقلق , ولكي لا يفتح عندما يحاول دفعه ,
وحقا دفعه لتقع "روز" ارضن وهوا دخل ويقفل الباب باحكام ,
وقفت "روزلين" بسرعه وابتعدت من امام الباب و"تشارلز" يتقدم اليها وهيا تتراجع تراجعت حتى شعرت بلحاط سد عليها مهربها منه , اقترب منها حتى اصبح قريبا جدا منها ,
امسكها من خصره بيده اليمنى ووضع يده اليسرى على خدها الايمن , شدها اليه وكان محكم عليها بشده ولم تستطع التحرك , اقترب منها حتى تلاحمت شفتيهما ,
شعرت "روز" بخوف شديد واشمازاز من نفسها الضعيفه التي لا تستطيع فعل اي شيء غير ان تسلم امرها ,
وكان "تشارلز" شعر بخوفها منه فابتعد قليلا ونضر الى غرتها المقصوصه ,
تركها وابعدها عنه وذهب واحضر المقص والمشط ,
حينها فتحت "روز" عينيها لتراء ماذا يفعل ,
اخذهما واقترب منها , امسكها من يدها وسحبها واجلسها امام المراة , رتب غرتها بلمشط وكانت القصه غير متوازيه , قصها بترتيب وهدوء ,
قصها مثل نصف دئره , بعد ان انتها من ترتيب غرتها ,
اخد مرطب الشقاه واقترب منها وامسك دقنها ورفع راسها نضر الى شفتيها وهيا نضرت الى عينيه ,
رسم لها شفتيها الصغيرتان بلمرطب وبعد ان انتهى اعاده من حيث اتا به ,
وقف امام الباب وكان يعطي لي "روز" ضهره وقال :
_ لا تهملي نفسكِ انتي رقيه مثل الزهره ستدبلين بسرعه وهاذا غير لئق لصحتكِ "نضرت اليه باستحقار " بعد قليل ستاتي أحد الخادمات ولا ترفضي الطعام اهاذا مفهوم ؟!!
لم ت تحذث بل اومات بلموافقه وهوا راها من طرف عينيه وابتسم ,
فتح الباب وخرج , وعند خروجه راه "لوكاس " وانحنى لسيده و "تشارلز " لم يابه له بل ذهب الى مكتبه ,
طرق "لوكاس" الباب على "روز"ولم يجد اي رذا منها , ففتح الباب بهدوء وراها تنضر الى الارض وعينيها ذامعتان ,
اقترب منها ووضع يده على شعرها ولعب به , نضرت اليه وابعدت يده , ابتسم "لوكاس " وقال :
_لماذا قصصتي قرتكِ ؟ ولكنكِ تبدين فيها بغايت الجمال .
نضرت "روز" اليه , وابتسمت مسحت الدموع عن عينيها , وقالت :
_ اخي اني اتضور جوعا.
عندما اكملت كلامها نفخت خذيها بلهواء ,
نضر"لوكاس" اليها وضحك على منضرها الطفولي .
(في مكانا اخر)
توجد عائله قلقه على ابنتهم الصغيره الضائعه مند ثلاثه اشهر وهيا "روزلين " التي تم اختطافها عند عودتها من مدرستها الخاصه,
توفية والدتها عندما علمت خبر اختطافها ولم تتحمل اكثر من شهر ونصف حتى توفيت ,
اما والدها فهوا الاخر قلق عليها ,
فكيف لا يقلق فهيا ابنته الوحيده والتي يريدها ان تكون زوجه لاقنا رجل بلعالم لتربحه مكاسب ماليه لا تعوض ,
اما اخيها الكبير فهوا حقا يحبها فهيا اخته الصغيره والوحيده والغاليه على قلبه , وهوا يضن انهو السبب في تركها تختطف لانه نسي القدوم لاصطحابها من المدرسه ,
فضل يلوم نفسه من حينها ,
نضر "جاستن " الى ساعته وكان بغاية الحيره والخوف على اخته ,
ضل يهز قدمه حتى ياس وقف وذهب لياخد هاتف المنزل ليتصل على الشرطه ,
فيرد عليه احد الضباض .
_ هنا مركز الشرطه من المطسل .
_ انه انا السيد " مارك جاستن " هل رايس القسم موجود , اني اوريده .
_ آه, المعذره ساحولك الى مكتبه حالاً .
انتضر "جاستن " قليلا لاياتيه صوت خشن غاضب , ويقول :
_ من المتحدث ؟
" جاستن" بحزم وغضب : انه انا , الم تجدو اختي بعد .
_ اهاذا انت يا جاستنلا نحن نبدل ما في وسعنى ونرجو من الرب انها لم تمت او تقتل .
_مالذي تقصده , اسحب ماقلت ان اختي لم تقتل .
رما الهاتف على الارض , وذهب اخذ معطفه واراد الخروج لولا صوت والدهالذي منعه :
_ بني الى اين انت ذاهب ؟
_ لابحث عن اختي .
_ بنيارجوك , لا تتركني انت ايضا يكفيني فقدان زوجتي وضياع اختك ارجوك بني .
ارتدا معطفه واخد هاتفه ومفتاح المنزل والسياره ووقف امام ابيه وقال :
_ حسنا لكني سابيت بمنزل "جيس "وساعود بعد غد .
تحولت ملامح الاب الى الخبث و السعاده , قال :
_ حسنا لكن عدني بانك ستكون بخير .
_ لا تقلق .
توجه الى الباب ولم يعر والده اي اهتمام خرج من المنزل وذهب الى سيارته مسرعا وذهب الى منزل صديقه "جيس اندرسن "وبات هناك .
.
.
.
انهت "رزو" قراتها لكتابها المفضل ,
ذهبت الى دورت المياه وغسلت وجهه ,
بينما الخادمه ترتب غرفتها ,
خرجت "روز " من دورت المياه لتنضر الى الساعه وكان الوقت بلنسبة لها متاخر بعض الشيء لانها تحب تحب النوم في تمام الساعه الهادية عشره ,
ارتدت ملابس النوم وذهبت لتغفل الباب باحكام كي لا يدخل عليها "تشارلز " اللعين,
ذهبت الى سريرها وضمت وسادتها اليها لتتذكر حضن والدتها الحنون ,
وغبى "تشارلز ",
بينما كانت تفكر غفت ببطاء ,
وكان منضرها طفولي وهيا نامه ,
.
.
.
في نفس المنزل بالطابق الارضي توجد غرفه متوسطة الحجم ,
كان هنالك شخصان الاول "تشارلز" ولاخر والده السيد "براين ",
كان "تشارلز" يقف امام المدخنه ووالده جالس على الاريكه ,
نضر "براين" الى ولده وطلب منه الجلوس ,
اطاع "تشارلز" الامر وجلس امام والده .
_ يجب ان ننقلها من لوس انجلس باكملها , لتسافرا الى فرنسا .
_ كما تريد يا والدي , متى تريدنا ان نذهب .
_ متىما ترونهو مناسب ولكن يكون بهاذا الاسبوع فقط .
_ امرك , هل لي بلانصراف الان .
_ نعم .
خرج "تشارلز " من غرفة والده واتجه الى غرفته لينام ,
1- هل اعجبكم البارت ؟
2- هل الطول مناسب ؟
3- هل اعجبكم اسلوبي بلكتابه ؟
4- هل من انتقادات ؟
5- ولماذا "تشارلز" ووالده يريدان "روز" وبشده ؟
6- لماذا والد "روز" يفكر بابنته على انها سلعه تجاريه ؟
7- مارايكم بلشخصيات ؟
عذرا طولت عليكم بلأسئله .
.
.
.
.
.
امممممممم جد ابيكم تشجعوني وتساعدوني على تطوير موهبتي,
بلنسبه لنفسي انا مبتداه بحق ولا اصلح كثيرا للكتابه ولكن
باذن لله , وبلمساعده والتشجيع منكم ربما يمكنني تطوير موهبتي الى الافضل ,
الى اللقاء ......
اشوفكم باذن الرحمان على خير ,
جانا ..........

__________________
_