السلام عليكم
احب اعرض عليكم موضوع
وللامانه فهو منقول
للفائده جبته
رموز عبدة الشيطان
نظمات متصلة بالماسونية:
رغم نفي الماسونية لكونها مرتبطة بأي من المنظمات التالية. فإن الصلة موجودة بقوة بينها. ففي بعض الأحيان يكون المؤسس ماسونيا. وفي البعض الآخر لهما نفس الهيكل التنظيمي. وفي البعض الآخر تتفق في الشعارات وحتي في الجمل المستخدمة لشرح عمل هذه المنظمة أو تلك.
النورانيون أو المستنيرون:
يعد أخطر النظم الماسونية على الإطلاق. فهو لا يتستر خلف قناع كباقي فروع الماسونية، بل هو يتفاخر بكونه نظاما علمانيا معاديا للدين، ترتبط طقوسه بعبادة الشيطان وتنفيذ مخطط عالمي للسيطرة على العالم وإنشاء النظام العالمي الجديد (والذي سنتعرف عليه فيما بعد كنظام الدجال). وليس هذا ما يدعيه معادوه بل هو ما تذكره مصادره الرسمية.
وقد تأسس هذا النظام ظاهريا على يد أدم وايزهاوبت (1748-1830)الذي كان أبوه أستاذا للقانون وينحدر من أصول يهودية. وقد درس وايزهاوبت في مدرسة الجزويت العليا ثم التحق بكلية الحقوق بجامعة إنجولشتادت ببافاريا. وعين فيما بعد أستاذا للقانون وهو في الخامسة والعشرين. ثم في 1 مايو 1776 قام بتأسيس ما عرف بالنورانيين ببافاريا. وقد بدأت منظمته ببطء في البداية ثم قام الماسوني البارون أدولف فون كيننيجه بضم العديد من الأعضاء وانتشرت محافل النورانيين في دول مختلفة وضمت أعضاء من مهن مختلفة.
وفي عام 1784 منعت محافل النورانيين من قبل حكومة بافاريا وتم طرد وايزهاوبت من كنيسته في العام التالي. ولكن النورانيين كان قد استعدوا لتلك اللحظة فقاموا بمد نشاطهم إلى فرنسا علي يد ميرابو وكاليسترو ودانتون حيث كان لهم التأثير المباشر في الثورة الفرنسية.
وظهر تأثير النورانيين مبكرا في العالم الجديد حيث كان شعارهم الشهير الهرم الذي يحتوي عين إبليس (أو الدجال) هو نفسه شعار الولايات المتحدة منذ بدايتها. وقام النورانيون في عام 1785 بتأسيس أول محفل لهم بنيويورك تحت اسم محفل كولومبيا والذي تغير اسمه فيما بعد ليصبح محفل روكفلر مع بدايات القرن العشرين. وفي ثلاثينيات القرن العشرين قام الرئيس الأمريكي الماسوني روزفلت الذي ينحدر من نسل أحد مؤسسي المحفل النوراني الأول بوضع شعار الولايات المتحدة الذي هو شعار النورانيين على الدولار الأمريكي. مع كون الهرم الموجود بالشعار يتكون من 13 درجة هي نفس درجات النظام النوراني. وكتب عليها باللاتينية: مهمتنا قد انتهت Annuit Coeptis والنظام الجديد للعصور Novus Ordo Seclorum. وتحت الهرم كتبت 1776 وهي السنة التي قامت فيها الثورة الأمريكية وكذلك تم فيها إنشاء المحفل النوراني. والناحية الأخرى من الشعار بها النسر الأمريكي الشهير والذي يتكون جناحاه من 32 ريشة بدون حساب أصل الجناح وهي درجات الماسونية حتى نهاية درجات الطقس الاسكتلندي وتعلو رأس النسر نجمة داود السداسية. ومن العجيب أن الماسونية تنفي ارتباطها بالنورانيين رغم أن كل محفل ماسوني يحتوي على رمز الهرم الذي يحوي العين بداخله.
ويمكن القول أن النورانيين هم الفرع العملي من الماسوني الذي يشرف على تنفيذ مخططاتهم السياسية مع تبجحه بخدمة الشيطان. وقد تم إحياء النظام النوراني في عام 1995 علي يد الماسوني جبريال لوبيز دي روخاس في برشلونة بإسبانيا بعد أن اتصل ينورانيين من محفل روكفلر الأمريكي. ولكن النورانيين الذين يعملون متخفين يشكلون القيادة العليا للماسونية وذكر منشقون عنهم أن النورانيين الذين يرثون العضوية يتم تكريسهم في سن مبكرة عند الثانية عشرة. في طقوس تتم في عدة أماكن حول العالم منها قاعات سرية تحت الفاتيكان يتم خلالها تكريس العضو أثناء طقوس تتخللها أضحية بشرية. ويتم تدريب العضو على أسرار الإدارة والحكم ويعمل بعضهم كمدربين للنورانيين الجدد الذين لم يلتحقوا بالوراثة، ويعمل البعض الآخر كمستشارين في دول العالم يحكمونها من وراء الكواليس ويديرون الرؤساء والملوك الخاضعين لهم. كما أن لهم أعضاء مدربين تدريبا إداريا وعسكريا فائقا يتم باستمرار وذلك في كل بلد في العالم. فعلى سبيل المثال يشكل النورانيون المدربون تدريبا عاليا نسبة 1% من سكان الولايات المتحدة وفق معلومات المنشقين عنهم. وهم مستعدون للسيطرة على مقاليد الأمور في أي بلد فور تلقيهم الإشارة بذلك. وكان نظامهم القديم يتكون من 13 درجة بينما حاليا يتكون من 5 درجات يتم في آخر درجة منها تكريس العضو من خلال اندماجه جسديا مع شيطان. وهي طقوس عادية بالنسبة لأعضائهم الذين سبق لهم ممارسة طقوس مشابهة أثناء عضويتهم في نظام معبد الشرق. وترتبط بهم ممارسات مثل اختطاف الأطفال الصغار والاعتداء عليهم وذلك كوسيلة لتقريبهم روحيا من الترفيع في نظام النورانيين حيث أن ذلك يرضي الشياطين التي ترعاهم. ولذلك تغض الشرطة الدولية الطرف عن العصابات التي تتولى توريد الأطفال لمحافلهم. وقد ذكر عدد من المنشقين عنهم أن عددا من المحافل الكبرى حول العالم ترتبط بشبكة أنفاق بقواعد أمريكية ومحافل تحت الأرض يلتقون فيها مع رؤسائهم من الشياطين. ويؤكد ذلك ما تذكره ديانات العهد الجديد من أن الأهرامات التي توجد في كل مكان في الأرض ما هي إلا مداخل للعالم السفلي. فهناك أهرامات في مصر والسودان والصين والمكسيك والبوسنة، بل ووجدت أشكال أهرامات على المريخ. ويذكرون أن السمو الروحي خمس درجات آخرها هو الجزء الناقص من الهرم الذي يمثل اندماج الانسان مع الإله ! ورغم أن التأسيس المعروف للنورانيين كان على يد وايزهاوبت. فإن الحقيقة هي أن النورانيين هم أقدم من ذلك بكثير وما اختيارهم لوايزهاوبت إلا لتضليل الناس عن كونهم القيادة البشرية لمملكة الدجال وهم يخضعون بدورهم لقيادة شيطانية تمتد لزمن غارق في القدم. وذكر دافيد إيكه وهو كاتب متخصص في هذا الموضوع أنه قابل عالما متخصصا في العلوم المغناطيسية يعمل بوكالة المخابرات الأمريكية. وأن هذا العالم أخبره أنه بعد التحاقه بالمخابرات اكتشف أنهم يريدون خدماته ليس لخدمة الولايات المتحدة ولكن لجهة أخرى. وعندما تمرد بعد فترة تم اختطافه وإخضاعه لعملية حقن بسائل يجعله يموت إذا لم يحقن بمضاده كل 3 أيام. وقد قال له هذا العالم إن تلك الجهة (التي نعرفها نحن باسم الدجال) لديها العقاقير المضادة لجميع الأمراض ومنها السرطان، وكذلك مصادر متجددة لانهائية للطاقة، وكذلك القدرة على تحويل الصحراء إلى أراض مزروعة من خلال التحكم في المجال المغناطيسي للمزروعات، وهذا مما ينطبق على الدجال الذي يستطيع تحويل الصحراء إلى مزروعات ويخرج كنوز الأرض...إلخ. فالدجال يعمل الآن من خلال أتباعه ويبني قواعده المحمية حتى يأذن الله بخروجه في غضبة ليحارب المهدي وينتهي أمر الدجال حينها على يد عيسى عليه السلام.
رسومات باستراليا تعود لعام 3000 قبل الميلاد. المخلوقات التي ترتدي زيا يشبه رواد الفضاء تمثل آلهة يطلق عليها السكان اسم (فوند جينا)
Von Djina
أهو مشتق من الجن؟
رسومات منطقة الجبارين في الجزائر عمرها 6000 عام قبل الميلاد. مخلوق عملاق بعين واحدة يرتدي ما يشبه زي رواد الفضاء (بمن يذكرنا يا ترى)
الشعار المبدئي للولايات المتحدة قبل تعديله. وكأن ذلك البلد هو محفل ماسوني كبير
إله الغنوصيين جسم أفعى- رأس أسد- تحيط به هالة شمسية. رمز لإبليس. حوله الشمس والقمر كما في الماسونية
إله الأزتك: كيتزالكواتال على شكل أفعى. يشبه تمثال بوذا المقابل له
أهرامات ووجوه على سطح المريخ
إله على شكل أفعى يقدم أسرار النجوم للبشر
ألهة المصريين القدماء تتخذ أشكال حيوانات كما نجد ذكرا في الأدب المصري القديم لاتصالهم بمخلوقات فضائية (الشياطين)
إله الأزتك المكسيكيين القدماء: كتزالكواتال. على شكل سحلية بشرية. خصصت له الماسونية نظام درجات لماسوني الدرجة 32
الأهرامات بوابات العالم السفلي
- ذكرت مصادر النورانيين وديانات العهد الجديد وصف آلهتهم من الشياطين. وهي نفس الأوصاف التي ظهرت في بعض الديانات القديمة. وتذكرها دائما صناعة السينما التي يتحكم فيها اليهود على أنها أشكال مصاصي الدماء ووحوش الفضاء التي تمتلك قوى خارقة للعادة وتنظر للبشر على أنهم أدنى مرتبة (مثلما فعل كبيرهم الأول)
- خارطة للقواعد التحت أرضية السرية التي تنطلق منها مركبات الدجال وأعوانه من الشياطين والبشر.
- صورة لقاعدة من القواعد التي تنطلق منها خدعة الأطباق الطائرة وتوجد باستراليا.
- رسومات مصرية قديمة تحتوي صور مركبات طائرة.
- صور بكهوف شمال إيطاليا تمثل مخلوقات ترتدي سترات فضاء.
المدينة الطائرة من رحلات جليفر- القرن السابع عشر الميلادي
وهو نظام ماسوني مشابه للنورانيين غير أنه يهتم بظواهر ما وراء الطبيعة والسحر. وقد أنشاه الكيميائي النمساوي كارل كلنر في بدايات القرن العشرين. ثم رأسه بعد وفاته الماسوني الألماني ثيودور ريوس منذ عام 1905. وأعلن ذلك النظام أن لديه مفتاحا لجميع الألغاز الماسونية والدينية والجنسية للأديان كافة.
ونظام معبد الشرق يدعو إلى الهدف الحقيقي للماسونية وهو التسليم الكامل والعبودية الشاملة للآلهة القديمة التي قدمت من الفضاء والتوحد معها جسديا. وهو ما قد يراه الناس ضربا من الجنون ولكنهم جادون في أقوالهم تلك. وهم يرون أن تلك الألهة ستعود إلى الأرض مع بداية عام 2012 لكي تتحد مع البشر (نوع من أنواع الاختطاف الجسدي الذي يذكر كثيرا في الإعلام الأمريكي). وفي إحدى درجاتهم العليا يتحدثون عن الطقوس اللازمة لكي يتمكن أحد الشياطين من التوحد جسديا مع جنين في شهره الثاني قبل أن تدب فيه الروح. وأن تلك المرحلة هي مرحلة لازمة لكي يتجلى لهم إله الضؤ ( وهو إبليس كما عرفنا سابقا) وهم يتخيلونه في صورة الشيطان ذي القرون التي عرضناها. ونظام معبد الشرق هو أقل من النورانيين درجة وأعلى من الطقس الاسكتلندي في ما يعرف بنظام الدجال.
ويذكرون في أفلامهم التسجيلية المرتبطة بديانات العصر الجديد (New Age) أن البشر عند وصول آلهتهم تلك سيكونون صنفين. صنف سيرضخ بإرادته للتوحد مع الآلهة وصنف لن يرغب في ذلك، ويقولون بأن من سيرفضون اللحاق بعالمهم الروحي سيلقون عواقب وخيمة. وهو ما يؤكد كون هؤلاء هم الممهدون لخروج الدجال. وأنهم أتباعه الخلص كما سنرى لاحقا.
ثيودور ريوس. ليس ماسونيا فقط بل خادم الدجال المطيع
وقد قام الماسوني الإنجليزي أليستر كراولي برئاسة النظام في عام 1921 بعد أن اتفق مع فرعه الألماني الذي كان يرأسه كارل جيرمر الذي هرب من ألمانيا بعد أن اعتقله النازيون وأغلقوا الفرع الألماني.
أليستر كراولي. الرجل الذي باع روحه للدجال
وبعد أن استقر جيرمر في الولايات المتحدة استلم رئاسة النظام بعد وفاة كراولي في عام 1947 واستمر رئيسا حتى وفاته في عام 1962.
وقد حدث خلاف قانوني حول من يرث رئاسة النظام. ثم أعاد جبريال دي روخاس تأسيس نظام معبد الشرق مع بداية 2001 بعد إعادة تأسيسه للنورانيين.
اكرر الموضوع منقول للفائده
يوجد موضوع اخر هنا للفائده بمعلومات اخرئ او مشابهه
اتمنئ تكونوا استفدتوا
في حفظ الله