مساءكم معطر بنقاء أرواحكم .....
عدت مع الأمسية الثانية ~
و نقاشي لنقاطها
#المحكمة الأدبية
فعالية جدا رائعة ... ستكون ذات تأثير و فائدة كبيرين حتما ،
و نحن معك في الطريق الصحيح ..... بتشجيع الجميل ، و مخالفة البذيء ، سينهض القسم نحو الأفضل و الأرقى ..
شكرا على جهودك المتميزة فلوريدا
#من بطل هذه الأمسية
اسمحي لي فلوريدا .. لا أستطيع المراسلة على الخاص حتى أبلغ خمسين مشاركة ، لذا ساضع الاجابة هنا بخط أبيض لتقرأيها أنت بعد تظليلها !
. آرثر كونان دويل
#القضايا الثلاثة
اتفق معك بشأن التجديد في القضايا التي تتناولها الروايات ،
في حياتنا شتى المواضيع التي يمكن أن تلهمنا للكتابة عنها ، أشياء كثيرة مشوقة غير قصة البطل الوسيم البارد و الفتاة الحسناء اليتيمة ،
فتلك أحداث لم يعد أحد يستسيغها لشد ما اجتررناها !
لكنني أظن أيضا أن القضية الجديدة وحدها لا تصنع فرقا ، فيجب الانتباه لعرض تلك القضية في قالب مناسب و مبتكر الشخوص ، كي لا تكون فكرة جديدة مع ذات الشخصيات القديمة و المعدومة التفاصيل !
و هذه ثلاث قضايا أراها برأيي تصلح موضوعا شائقا للكتابة عنه :
1-قضية "عودة مجرم إلى طريق الصلاح" بكل تفاصيلها ، سبب استيقاظ ضميره ، الصعوبات التي سيواجهها في انتزاع نفسه من بيئته السامة ، و الاغراءات التي سيتحداها في طريقه !
أجد قصة الكفاح من أجل العودة إلى الصواب شيئا ملهما يستحق أن يروى !
2-قضية "العنصرية" ، تطوي في جعبتها الكثير الكثير .. و تراودني أفكار عديدة عنها .. أفكار بقالب فنتازي !
3-قضية "الأبوة" ، و إعادة سبر معانيها من خلال فكرة طريفة بقدر ما هي درامية تدور في رأسي الآن .... شيء مثل أن تكون القصة عن رجل مهمل و كسول يعيش يومه بأقصى جموح ممكن .. يجد نفسه مرغما على أن يكون أبا مسؤولا لطفلتيه التين لم يعرفهما منذ ولادتهما !
أعتقد أنها فكرة ممتعة و في نفس الوقت تحمل قضية مميزة ..
#التصويت
أيضا ساضع خياري هنا و باللون الأبيض ... اعتبريه مخفيا فأنا لا أعرف كيف أجعلها كذلك ><"
.
أصوت للعضوة : آغاثا كريستي
أعذب التحايا للجميع
|