الموضوع
:
لْنْتْعْرْفْ عْلْے تْلْڪْ آلْفْآڪْﮬ̲̣̐ةْ ذْوْ آلْآوْآنْ آلْبْﮬ̲̣̐يْةْ
عرض مشاركة واحدة
#
1
12-06-2013, 05:39 PM
سُولِيتَار❝
لْنْتْعْرْفْ عْلْے تْلْڪْ آلْفْآڪْﮬ̲̣̐ةْ ذْوْ آلْآوْآنْ آلْبْﮬ̲̣̐يْةْ
مرحبا~ كيفكم يا آعضاءء المننتدى الغالين
قررت اليوم آن آحط مشاركتي في مسابقة الآمورة ، وآخترت فاكههة ( التفاح ) نبدأ بالتقرير ،
التفاح المستأنس
أو التفاح الشائع (الاسم العلمي:Malus domestica ) هينوع نباتي يتبع جنس التفاح من الفيصلة الوردية
واحدتها تُفَّاحة و جمعها تَفافِيح و تَصغِير التُفَّاحة تُفَيفِيحَة و يُعتَصر من بعض الاصناف شراب يسمى " سيدر ", و هي واحدة من أكثر أشجار الفاكهة من حيث الزراعة. شجرة التفاح صغيرة ونفضية، يتراوح طولها من 3 إلى 12 متر، ولها تاج ورقي واسع وكثيف الأشواك. ورق شجرة التفاح مرتب بالتناوب على شكل اهليليجات بسيطة، يصل طولها من 5 إلى 12 سم، وعرضها 3-6 سنتيمترات على سويقات ذات طول من 2 إلى 5 سنتيمترات برأس مدببة، وهامش مسنن، وجانب سفلي ناعم. يحدث الإزهار في الربيع في نفس وقت نشوء الأوراق، وزهور الشجرة بيضاء مع مسحة وردية تزول تدريجيا، ولها خمسة بتلات، وقطرها من 2.5 إلى 3.5 سنتيمترات. ينضج الثمر في فصل الخريف، وعادة ما يكون قطر الثمرة من 5 إلى 9 سنتيمترات. يحتوي وسط الفاكهة على خمسة أخبية مرتبة على شكل نجمة خماسية ، ويحتوي كل خباء على واحدة إلى ثلاث بذور.
بدأت نشأة الشجرة في آسيا الوسطى، حيث ما زلنا نجد سلفها البري إلى اليوم.هناك أكثر من 7500 مُسنبتٌ معروف للتفاح، مما أدى إلى امتلاك التفاح طائفة من الخصائص المرغوبة. يختلف المستنبتون في حجم محاصيلهم والحجم النهائي للشجرة لديهم، حتى عندما تُزرع الشجرة على الجذر نفسه.
زرع ما لا يقل عن 55 مليون طن من التفاح في جميع أنحاء العالم في عام 2005، بقيمة تبلغ نحو 10 مليارات دولار. أنتجت الصين نحو 35% من هذا المجموع الكلي. الولايات المتحدة هي المنتج الرئيسي الثاني، بما يزيد عن 7.5 % من الإنتاج العالمي. وتركيا وفرنسا وإيطاليا وأيران أيضا من بين الدول الرائدة في تصدير التفاح.
يقوي الدماغ والقلب، والمعده، ويفيد في علاج آلام المفاصل والخفقان، يسكن العطس، ويوقف القئ، ويذهب عسر التنفس ويصلح الكبد، وينقي الدم من السموم، ويقوي عضلة القلب، وبذوره تقتل دود البطن. التفاح غني بفيتامينات أ، ب، ج ويحتوي على مواد سكرية وبروتين ومواد دهنيية وبكتينية وأحماض عضوية وأملاح معدنيه مثل البوتاسيوم والكالسيوم،والصوديوم وغيرها مما لاغنى عنه في تغذيه الخلايا وإنمائها وتقوية العظام وتجديد الخلايا العصبية، يعتبر مصدر مهم لتخليص الجسم من السموم كما أن عصيره يقتل الفيروسات والبكتيريا والميكروبات في الجسد.
ومن فوائده أيضا
1- مقوي للثة والأسنان.
2- يساعد الأشخاص المصابين بالبرماتيزم.
3- يساعد على الهضم.
4- يمنع الإمساك.
5- يقلل الكولسترول في الجسد.
تحتوي كل تفاحة متوسطة الحجم مع قشرها (182غ)، بحسب وزارة الزراعة الأميركية على المعلومات الغذائية التالية :
السعرات الحرارية: 95
الدهون: 0.31
الكاربوهيدرات: 25.13
الألياف: 4.4
السكر: 18.91
البروتينات: 0.47
يفيد التفاح في علاج أصابع القدمين المتورمه والمحتقنه من برد الشتاء وذلك بدق تفاحة مشويه بقشرها وهرسها ومزجها مع قليل من زيت الزيتون وتغطية الأصابع المصابه بها ر الشاي المصنوع من قشر التفاح المجفف مفيد في نزلات البرد، كما يستعمل عصير التفاح كدهان للمحافظه على نضارة ونعومه بشرة حواء. و يفيد التفاح أيضا في تقوية الأسنان.
هناك أكثر من 7500 مستنبٌت معروف للتفاح.و يتواجد مستنبتون مختلفون للمناخات المعتدلة وشبة الأستوائية. ويعد البعض أكبر تجمع لمستنبتي التفاح في تجمع الفواكة القومي في إنكلترا. تستنبت بعض الأصناف لكي تؤكل طازجة، والبعض الآخر خصيصا للطبخ، صنف ثالث يستنبت لإنتاج العصير.و رغم أن التفاح المستنبت للعصر لاذع جدا ولا يمكن أكله طازجا، فهو يقدم شرابا بمذاق غني لا يقدمه التفاح الحلو.
أصناف التفاح الرائجة تجاريا لينة لكنها هشة.تعد الصفات المطلوبة في التفاح المستنبت تجاريا: غني اللون، وسهل النقل، وطويل الخزن، ومقاوما للأمراض، وذا شكل تفاحي نموذجي، وطويل الجذع (للسماح للمبيدات باختراق أعلى الفاكهة) وشعبي النكهة. يعد التفاح الحديث عموما أحلى من المستنبت قديما، لأن الأذواق المحبوبة للتفاح قد تغيرت بمرور الزمن.فمعظم سكان أمريكا الشمالية وأروبا يفضلون التفاح الحلو دون الحمضي، لكن التفاح اللاذع لديه محبون قليلون. التفاح الحلو جدا الخالي من الطعم اللاذع شعبي جدا في آسيا والهند.
الأصناف القديمة من التفاح غالبا ما تكون غريبة الشكل، ومتنوعة في الملمس واللون. يجد البعض أن للأصناف القديمة نكهة أفضل من الحديثة، ولكن ربما تواجه الأصناف القديمة مشاكل أخرى تجعلها غير قادرة على البقاء تجاريا، مثل العائد المنخفض، وسهولة المرض، أو التحمل الضعيف للنقل والتخزين. ولكن هناك أصناف قديمة قليلة ما تزال تنتج على نطاق واسع، ولكن الكثير قد أبقى على قيد الحياة من قبل المزارعين في الحدائق المنزلية، والذين يبيعون مباشرة إلى الأسواق المحلية. هناك العديد من الأصناف الغريبة والهامة محليا التي تحمل نكهاتٍ ومظاهر فريدة؛ وبدأت حملات حفظ التفاح في جميع أنحاء العالم للحفاظ على هذه الأصناف المحلية من الانقراض. توجد في المملكة المتحدة أصناف قديمة مثل كوكس أورانج بيبين ما زالت لديها أهمية تجارية، ولو كانت منخفضة الغلة ومعرضة للأمراض بالمعايير الحديثة.
في البرية ينمو التفاح تنمو بسهولة من البذور. ومع ذلك، مثل معظم الفاكهة المعمرة يتكاثر التفاح بلا تزاوج من خلال التطعيم وذلك لأن تفاح الشتلات مثال على "الواقح متباينة الصبغات"، في أنها بدلا من وراثة الحمض النووي لإنشاء التفاح الجديد، تنمو بشكل مختلف عن الأسلاف، وأحيانا بشكل جذري. معظم أصناف التفاح الجديدة تنشأ كشتلات، إما عن طريق الصدفة أو عن طريق الخلط العمد بين الأصناف الواعدة. تدل كلمة 'الشتلات' أو 'بيبين' أو 'النواة' في أحد أصناف التفاح أنها نشأت بوصفها شتلات. يمكن للتفاح أن يشكل براعم أيضا (طفرات على فرع واحد). تتحول بعض البراعم إلى سلالات محسنة من الأصناف الأصلية. وتختلف بعض البراعم بما فيه الكفاية عن الشجرة الأم حتي ينظر إليها كأصناف جديدة.
يمكن لمربي التفاح أن ينتج تفاحا أكثر جمودا من خلال الخلط. على سبيل المثال، كانت هناك تجربة تسمى اكسلسيور في جامعة مينيسوتا منذ الثلاثينات. أدخلت هذه التجربة زيادة مضطردة في التفاح الجامد، والذي تم زرعه على نطاق واسع، سواء تجاريا وفي حدائق الأفنية الخلفية، في جميع أنحاء ولاية مينيسوتا ووكيسونسن وكانت أهم الأصناف التي قدمتها التجربة تفاح هارالسون (و هو أكثر التفاح زراعة في مينيسوتا)، وويلثي وهونيجولد وهونيكريسب.
تم أقلمة التفاح في الإكوادور لزراعته على علو شاهق، وبذلك يقدم محصولين في العام بسبب المناخ المعتدل طوال العام.
تتفاوت الأصناف في قوتها والحجم النهائي للشجرة، حتى عندما تنمو على نفس الفسيلة الجذرية.بعض أصناف تنمو إذا تركت إلى أحجام كبيرة جدا، مما يسمح لهم بتحمل عدد أكبر من الفاكهة، ولكن حصادها يكون صعبا. تحمل الأشجار الناضجة عادة من 40 إلى 200 كيلوجراماً من التفاح كل سنة، على الرغم من أن الإنتاجية يمكن أن تكون قريبة من الصفر في السنوات الفقيرة. يحصد التفاح باستخدام سلالم صممت لتناسب المساحات بين الفروع. ستتحمل الأشجار القزمية نحو 10-80 كيلوجراماً من الفاكهة سنويا.
الأشجار عرضة لعدد من الآفات الفطرية والبكتيريا ووالحشرات من أهمها حفار ساق التفاح. وتتبع العديد من البساتين التجارية برنامجا طموحا لاستخدام الرشاشات الكيماوية للحفاظ على جودة الثمار وصحة الأشجار والعوائد العالية. وهناك اتجاه في إدارة البساتين لاستخدام الأساليب العضوية. وتستخدم هذه الأساليب وسائل أقل عدوانية ومباشرة من الزراعة التقليدية. فبدلا من رش المواد الكيميائية القوية، والتي ظهر أنها غالبا ما تنطوي على خطر للشجرة على المدى الطويل، فإن الأساليب العضوية تشمل تشجيع أو تثبيط بعض الدورات والآفات. للسيطرة على آفة معينة، يستطيع المزارع العضوي أن يشجع ازدهار المفترس الطبيعي للآفة بدلا من قتل الآفة مباشرة، والذي يقتل معها الكيمياء الحيوية الطبيعية حول الشجرة. لدى التفاح العضوي عموما نفس الذوق أو حتى ذوقا أفضل من التفاح التقليدي، ولكن ذلك مع خفض المظاهر التجميلية.
هناك طائفة واسعة من الآفات والأمراض التي يمكن أن تؤثر على النباتات؛ ثلاثة من الأمراض الأكثر شيوعا هي العفن الفطري، والمن وجرب التفاح.
العفن : والذي يتميز بوجود بقع مساحيق رمادية اللون على الأوراق والبراعم والازهار، وعادة في فصل الربيع. سيتحول لون الأزهار إلى اللون الأصفر ولن تتطور بشكل صحيح. يمكن أن يعالج هذا بطريقة لا تختلف عن معالجة البرتريتيس؛ القضاء على الظروف التي تسبب هذا المرض في المقام الأول وحرق النباتات المصابة هي من بين الإجراءات الموصى باتخاذها.
المن : هناك خمسة أنواع من المن يتم العثور عليها على التفاح: من الحبوب، من الوردي، من التفاح، المن الحلزوني، ومن التفاح الوولي. يمكن التعرف على أنواع المن من لونها، والوقت من السنة الذي تتواجد فيه، والاختلافات في قرونها، والتي هي نتوءات صغيرة من الجزء الخلفي من جسدها. يتغذى المن على أوراق الشجر باستخدام فم شبيه بالإبرة لمص العصائر النباتية. عندما تكون موجودة بأعداد كبيرة، قد تؤدي أنواع معينة منها إلى تقليل نمو الأشجار وعنفوانها.
جرب التفاح: أعراض الجرب هي وجود بقع خضراء أو بنية على الأوراق.والتي تتحول إلى اللون البني بمرور الوقت.ثم تظهر النقاط البنية على الفاكهة نفسها (انظر إلى صورة التفاح على اليسار). سوف يسقط الورق المريض مبكرا وستزيد البقع على التفاح—في نهاية المطاف. بالرغم من وجود المواد الكيميائية لمعالجة الجرب، فلا يمكن التشجيع على استخدامها لأنها في كثير من الأحيان تصل إلى النبات بأكمله، وهو ما يعني أن الشجرة تمتص المواد الكيميائية، التي تنتشر في جميع الفاكهة أيضا.
من بين المشاكل الأكثر خطورة المرض قايربلايت، وهو مرض جرثومي؛ وصدأ ونقطة ال"Gymnosporium"السوداء، والاثنين من الأمراض الفطرية.
أشجار التفاح الصغيرة هي أيضا عرضة لآفات الفئران والثدييات مثل الغزلان، والتي تتغذى على لحاء الأشجار اللينة، وخاصة في فصل الشتاء.
ما لا يقل عن 55 مليون طن من التفاح كانت تزرع في جميع أنحاء العالم في عام 2005، تبلغ قيمتها نحو 11 مليار دولار. أنتجت الصين نحو خمسي هذا المجموع.الولايات المتحدة هي المنتج الرئيسي الثاني، بما يزيد على 7.5 ٪ من الإنتاج العالمي.
الولايات المتحدة، أكثر من 60 ٪ من كل التفاح الذي يباع تجاريا يزرع في ولاية واشنطن ينافس التفاح المستورد من نيوزليندا وغيرها من المناطق المعتدلة مع المزروع داخل الولايات المتحدة، ويتزايد التنافس كل عام.
معظم إنتاج أستراليا من التفاح هو للاستهلاك المحلي. ومنعت الواردات من نيوزيلندا بموجب أنظمة الحجر الصحي بسبب مرض الفايربلايت منذ عام 1921.
أكبر الدول المصدرة للتفاح في عام 2006 كانت الصين وشيلي إيطاليا واللمملكة المتحدة في حين أن أكبر المستوردين في العام نفسه كانت روسيا وألمانيا والمملكة المتحدة وهولندا
بعض التصاميم مني للتفاح
في الختام ، آشكر صاحبة المسابقة مره تجنن ، وآشكر نسومة على الفوصل وكذءء ، وآشكر نفسي على التصاميم والمجهود آحم ، آنتظر ردودكم الرائعة ، وآتمنى للجميع الفوز في آمآن الله
__________________
Sayat
|
Ask
سُولِيتَار❝
مشاهدة ملفه الشخصي
إرسال رسالة خاصة إلى سُولِيتَار❝
البحث عن المشاركات التي كتبها سُولِيتَار❝